الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 05:09 ص - آخر تحديث: 07:17 ص (17: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
افتتاحية
المؤتمرنت -
مشوار طويل
ينبغي على هؤلاء الكتبة والكهنة من بعض القيادات الحزبية في أحزاب اللقاء المشترك وهم يتحدثون عن "التوريث" أن يتذكروا بأن أمامهم مشواراً طويلاً يمتد ربما لأكثر من (14) عاماً، وهي الفترة الدستورية التي يمكن فيها للأخ الرئيس علي عبدالله صالح أن يترشح خلالها ويعاد فيها انتخابه مجدداً من الشعب، رئيساً لقيادة مسيرته قبل أن يسلم الراية لغيره طبقاً للدستور.
وبحكم ما للرئيس على عبدالله صالح من رصيد وطني متراكم لم يحققه أحد من قبله وربما من بعده ونال به ثقة الشعب وحبه وبادله الشعب بموجبه الوفاء بالوفاء، وحيث لن يسمح الشعب الوفي أن تقود مسيرته إلاّ أيادٍ وطنية أمينة بحجم وقامة محقق الوحدة الرئيس علي عبدالله صالح الذي كرس كل جهده من أجل خدمة الشعب وتلبية تطلعاته.
وحينها فإن على هؤلاء "الحالمين" بالقفز إلى السلطة بأي شكل كان أن ينتظروا كثيراً خلال ذلك المشوار الطويل.
وربما لن يأتي ذلك الوقت حتى يكون هؤلاء "العاجزون" المصابون بشتى الأمراض ليس في عقولهم فحسب، بل في أجسادهم العليلة التي تستوطنها أمراض الشيخوخة والأمراض المزمنة الأخرى ، ومنها (فقدان الذاكرة) الزهايمر وغيره.
ولن يأتي ذلك الوقت إلاّ وقد رحلوا، أو معظمهم، عن الحياة وجاء جيل جديد خال من عقدهم، وأمراضهم، ومترب على الثقافة الوطنية الوحدوية التي غرسها في نفوس هذه الجيل الرئيس علي عبدالله صالح، وتعلموا في ظلها مبادئ الديمقراطية والتسامح والأخلاق، والولاء الوطني الصادق جيل لا صلة له بهؤلاء الكهنة الذين هم من مخلفات عهود التشطير، وممارسات الطائفية والعنصرية الكريهة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "افتتاحية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024