السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 01:16 م - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - مكتب الإحصاء التركي “TÜİK”، أن أنقرة زودت إسرائيل بالمتفجرات والبارود والأسلحة والذخيرة في يناير الماضي.

المؤتمرنت -
بماذا ردت تركيا على أنباء توريدها ذخائر واسلحة لاسرائيل
ردت وزارة التجارة التركية في بيان، يوم الثلاثاء، على عدة تقارير إعلامية تحدثت عن توريد ذخيرة وأسلحة لصالح إسرائيل مؤكدة عدم صحة هذه الأنباء ووصفتها بالمزيفة والتلاعب بالحقائق.

وقالت الوزارة في بيان: “من الواضح أنه تم التلاعب بالعناوين الفرعية لجدول التعريفة الجمركية من أجل توجيه الرأي العام في الاتجاه الذي يريدونه. هذه الأخبار التي تنشرها المواقع الأجنبية هدفها التلاعب ولا تعكس الواقع”.

وأفاد عدد من وسائل الإعلام، نقلا عن مكتب الإحصاء التركي “TÜİK”، أن أنقرة زودت إسرائيل بالمتفجرات والبارود والأسلحة والذخيرة في يناير الماضي.

وأوضحت وزارة التجارة في البيان الصحفي أن المتفجرات تضمنت “وقودا سائلا وغازا مخصصا للولاعات” وأن الأسلحة والذخائر تضمنت “أجزاء بنادق صيد ومعدات صيد مثل الحراب”.

وفي الوقت نفسه، أصدرت وزارة الدفاع التركية بيانا نفت فيه التقارير الإعلامية التي تحدثت عن أي تعاون مع إسرائيل.

وقالت الدفاع التركية: “تركيا تدعم فلسطين دائما ولا يمكنها الانخراط في أي أنشطة تهدف إلى الإضرار بفلسطين لا يوجد تعاون بين وزارة الدفاع التركية وإسرائيل في مجال التدريب العسكري أو المناورات أو صناعة الدفاع”.

وتصاعدت الخلافات الدبلوماسية بين تل أبيب وأنقرة بعدما شنت إسرائيل حربا دموية على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، وراح ضحيتها أكثر من 32 ألف مواطن وأصيب ما يزيد عن 70 ألفا آخرين أغلبيتهم من الأطفال والنساء








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024