الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 08:57 م - آخر تحديث: 04:16 م (16: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - خريطة توضح موقع اليمن (الجزيرة)
المؤتمر نت – نزار العبادي -
الزلزال يهدد البحر الأحمر ..واليمن وعمان في (حلقة النار)
حذر علماء من نشاط زلزالي محتمل يقترب من منطقة الشرق الأوسط، ويطول البحر الأحمر، من شأنه إلحاق دمار هائل بالمنطقة، وإزهاق الملايين من البشر، واصفين إياه بأنه "الزلزال الكبير" الذي تتعرض له الأرض كل قرنين تقريباً.
ونقلت تقارير صحفية أمريكية عن العالم "مارينز كنزي" المتخصص بهذا المجال: إن الذي حدث في المحيط الهندي من نشاط زلزالي ذهب ضحيته قرابة (155) ألف شخص يمكن أن يمتد أثره إلى البحر الأحمر ومناطق من أفريقيا، حيث أن منطقة "حلقة النار" التي انطلق منها الزلزال الأخير تتشارك في الطبقات الأرضية مع الكثير من الدول العربية، وخاصة اليمن وسلطنة عمان، اللذان يقعان وسط "حلقة النار" والمهيئتان للتأثير بدرجة كبيرة من "الزلزال الكبير" الذي كان زلزال آسيا أول مقدماته".
وأضاف العالم كنزي -في دراسته المكرسة لشرح الأحداث الزلزالية الأخيرة من آسيا -إن حركة الطبقة الأرضية لا تختص بدولة بعينها، لكنها قد تكون متفاوتة في شدتها من دولة لأخرى، وأن البحوثات طفيفة بزلزال آسيا. إلا أن السكان لا يشعرون بها لانخفاضها أو قلة شدة حركتها".
وأكد : "إن الدول ذات الحركات الضعيفة في الطبقات الأرضية مثل اليمن، وعمان، ودول الساحل الجنوبي للبحر الأحمر غير بعيده عن نطاق هذه الزلزال، فطالما أن هذه الطبقة أخذت اتجاه الحركة، فإنها يمكن أن تشتد في أية لحظة قادمة".
من جهة أخرى نقلت نفس المصادر عن العالم العربي جلال دبيك المختص بهندسة الزلزال أن هناك دراسات جريئة تجزم بامتداد تأثير زلزال آسيا إلى منطقة الشرق الأوسط ودول جنوب البحر الأحمر استناداً إلى نظرية الاتزان الكوني المسماة "اتزان حركة الصفائح" إلا أنه استدرك قائلاً: إن علم الزلازل علم احتمالي قائم على احتمالات عديدة مبنية على دراسات معقدة،لا يمكن للمرء الجزم بشأنها من حيث التوقيت والشدة"..









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024