في مواجهة صريحة مع الإعلام الرياضي

الإثنين, 21-يونيو-2004
المؤتمر نت - رحب عبدالرحمن الأكوع –وزير الشباب والرياضة- بانتقادات الصحافة الرياضية في اليمن، ورْصدها للأداء السلبي داخل الوزارة، والأندية الرياضية.
داعياً الأقلام الرياضية برحابة صدر عالية إلى الاستمرار في الإلحاح لمعالجة مكامن الخلل والقصور، واستخلاص بعض الحلول لمعالجتها.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقد ظهر اليوم بمبنى وزارة الشباب والرياضة، وحضره عدد من مراسلي ومندوبي وسائل الإعلام الرياضية المحلية والأجنبية.
وأجاب الوزيرعلى استفسارات الصحفيين الرياضيين في مواجهة لاتنقصها الصراحة، وصف فيها وزير الشباب والرياضة بعض الأقلام... المؤتمرنت/ جميل الجعدبي -
الأكوع يدعو الأقلام الرياضية لرحلة (اعرف منجزاتك الرياضية)
رحب عبدالرحمن الأكوع –وزير الشباب والرياضة- بانتقادات الصحافة الرياضية في اليمن، ورْصدها للأداء السلبي داخل الوزارة، والأندية الرياضية.
داعياً الأقلام الرياضية برحابة صدر عالية إلى الاستمرار في الإلحاح لمعالجة مكامن الخلل والقصور، واستخلاص بعض الحلول لمعالجتها.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقد ظهر اليوم بمبنى وزارة الشباب والرياضة، وحضره عدد من مراسلي ومندوبي وسائل الإعلام الرياضية المحلية والأجنبية.
وأجاب الوزيرعلى استفسارات الصحفيين الرياضيين في مواجهة لاتنقصها الصراحة، وصف فيها وزير الشباب والرياضة بعض الأقلام الرياضية بالكُسالى، متهماً بعضهم بالارتزاق من وراء كتاباتهم، من خلال استنتاجهم للمعلومات بما يملي عليهم خيالهم، أو لما سمعوه من أشخاص آخرون، لهم أهداف أخرى.
ودعا الأكوع الصحفيين الرياضيين لزيارة المنشئات الرياضية في رحلة جماعية ترتبها الوزارة قريباً، لتعريف الصحفيين وإطلاعهم على المنشئات الرياضية المختلفة في عموم محافظات الجمهورية، ولإطلاعهم عن قرب لبعض الحقائق التي يجهلونها في الأندية، ومشاريع الوزارة.
مبدياً ثقته بأن الكل حريص على المصلحة العامة من خلال النقد البنَّاء والهادف، والذي يقوم الاعوجاج، ويضع الحلول للارتقاء بالرياضة اليمنية.
كما أعلن الأكوع اعتزام وزارته تنظيم(150) مركزاً صيفياً في مختلف محافظات الجمهورية، عقب اختبارات الشهادتين الإعدادية والثانوية.
وأشارإلى أن إقامة المراكز الصيفية في المحافظات يأتي بهدف تفعيل نشاط الأندية الرياضية والثقافية.
وقال: ستقيم المراكز الصيفية الكثير من الأنشطة وتناقش قضايا اجتماعية مثل قضية الكثافة السكانية، والتنمية، ومشكلة المياه، والثأر، والبيئة.
منوهاً إلى قيام المراكز الصيفية بأنشطة تطوعية، مثل حملات النظافة في الوديان، والسهول اليمنية، والطرق الرئيسية للمحافظات.
تمت طباعة الخبر في: الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 07:01 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.almotamar.net/2014x/11542.htm