الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 03:00 م - آخر تحديث: 02:03 م (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - الرئيس علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام يستقبل فريق من المحامين العرب

المؤتمرنت -
رئيس المؤتمر: نثق في اقتصاص القضاء من منفذي وممولي جريمة مسجد الرئاسة
أكد رئيس المؤتمر الشعبي العام، على ضرورة التفريق بين الخلاف السياسي مع بعض فرقاء العمل السياسي في اليمن، والذي يقره وينظمه الدستور والقانون، وبين الجرائم الإرهابية التي ارتكبها من وصفهم بالمهوسين بالسلطة، ومنها جريمة يوم جمعة رجب، التي حاولت اغتيال قيادات الصف الأول في مؤسسات الدولة وسلطاتها التنفيذية والتشريعية، وفي بيت من بيوت الله، التي تحظر كل الشرائع السماوية والأرضية تعمد استهدافها، فضلا عن استخدامها مكانا للتخطيط لمثل تلك الجريمة الإرهابية.

وقال الرئيس علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام أثناء استقباله وفدا من المحامين العرب الذين وصلوا صنعاء للانضمام لهيئة الادعاء في القضية، تتقدمهم المحامية العربية، بشرى الخليل، إضافة لعدد من المحامين اليمنيين،يتقدمهم المحامي أحمد الأبيض نقيب المحامين اليمنيين السابق: إن الخلاف السياسي، تم حله بالتوصل للمبادرة الخليجية التي شكلت على ضوئها حكومة الوفاق، وأجريت الانتخابات الرئاسية المبكرة، ويتم الآن الإعداد للحوار الوطني على ضوء المبادرة وآليتها التنفيذية.

أما فيما يخص الجريمة الإرهابية، قال رئيس المؤتمر إن: "ساحتها القضاء، الذي نثق انه سيقرر العقاب الرادع في حق الإرهابيين، سواء المنفذين أو من مولهم وساندهم، للانتصار لدماء قيادات الدولة التي أريقت، ولهيبة الدولة التي حاولوا استهدافها، ولردع كل من تسول له نفسه التفكير في مثل هذه الجرائم الجسيمة، التي كانت اليمن قد تخلصت منها لعشرات السنين".

وقال: "إن أحد أسباب الإصرار على متابعة القضية، هو أنها استهدفت تفجير حرب أهلية شاملة في البلاد، لولا أن لطف الله وتمكنا من ضبط الأمور، والتوجيه الصارم بالتزام الهدوء، ما فوت الفرصة على المتآمرين المهوسين بالسلطة ولو بتفجير المساجد، بعد وقت من التحريض والقتل".

وكان فريق من المحامين العرب الذي انضم إلى فريق المحامين المحليين المترافعين عن اسر شهداء وجرحى جريمة مسجد دار الرئاسة زار أمس موقع الجريمة الإرهابية للاطلاع والتعرف على كيفية تنفيذها لضم كل المعلومات والأدلة الجنائية إلى ملف القضية .

وقالت المحامية العربية بشرى الخليل في تصريح لقناة "اليمن اليوم" ان الجريمة تظهر أن التخطيط لها لم يكن عاديا وليس من عمل أفراد وإن جهة كبيرة تقف وراءه، كونه استهدف رئيس الجمهورية .

وسبق أن زار وفد من منظمة العفو الدولية مسجد دار الرئاسة الذي شهد جريمة استهداف اغتيال رئيس الجمهورية السابق علي عبدالله صالح وكبار قيادات الدولة- أثناء أدائهم لصلاة أول جمعة من رجب الحرام الموافق الثالث من يونيو 2011م - وأدى إلى استشهاد نحو 14 من المسئولين والضباط على رأسهم شهيد اليمن الأستاذ عبدالعزيز عبدالغني رئيس مجلس الشورى وإصابة البقية بمن فيهم الرئيس السابق ورؤساء البرلمان والحكومة وقيادات في المؤتمر الشعبي العام .









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024