الأربعاء, 04-يونيو-2025 الساعة: 12:47 م - آخر تحديث: 02:10 ص (10: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
دين
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
العُثُور على شعرة للنّبيّ محمّد(ص)مُتَوارثةٍ بمدينة زَبيْد
أكد وكيل وزارة الثّقافة لقطاع المخطوطات ودور الكتب الدكتور مقبل التّامّ الأحمديّ، أنه عُثِر على شعرة للمصطفى صلى الله عليه وسلم لدى بعض بيوتات العلم بحاضرة العلم زبيد التاريخية وأنها تُخْرَج إلى النّاس أواخر شهر رمضان لتّبارك بها،والصّلاة على صاحبها عليه أفضل الصّلاة والسّلام.

وأشار الوكيل الأحمدي في تصريح إلى أن الشّعرة المباركة تحدثت عنها وثيقة تاريخيّة عثر عليها مطلع يوليو الجاري بدار المخطوطات بصنعاء تُنْبئ عن وجود شعرة للنّبيّ صلّى الله عليه وسلّم باليمن قبل نحْو مئة عام .

ومما جاء في الوثيقة بعد إصلاحها وتثقيفه من العُجْمة التي بها حسب الدكتور الاحمدي ":الحمد لله وحده من الحُدَيْدة إلى زَبِيْد11 شعبان سنة1328هـ:إلى جناب الماجد المحترم العلامة الفاضل حضرة الشيخ عبد النّبيّ أفندي دام عُلاه، بعد السلام والإكرام والسّؤال عن عزيز خاطركم العاطر نعرفكم يومنا هذا:وصلنا الحديدة بالسلامة ولم يغير البارئ علينا حالاً من الأحوال ببركة دعائكم الصالح، فللّه مزيد الحمد على ذلك، والأحوال بطرفنا رائقة والحوادث سارّة، والأمس تاريخه وصل الحديدة محمود نديم أفندي مبعوث الحديدة من دار السعادة العلية، ووصل برفقة الأوامر السلطانية بتخصيص المعاشات التي ترتبت لأشراف اليمن، ووصل أيضا برفقة الأفندي المومى إليه مرسولان اثنان من رجال الدولة من دار السعادة بصورةٍ مخصوصة، مأموران بمحافظة الشّعرة النبوية على صاحبها أفضل السّلام وأشرف التّحيّة صلى الله عليه وسلم؛وهذه الشّعرة العظيمة موضوعة في حُقّ مرصّع بالجواهر الكريمة، والحُقّ في وسط صندوق معمول من العاج والذّهب والفضة تعظيماً وتكريماً لها، وقد تفضلّت دولتنا العلية الدستورية المؤيدة بإرسالها تبريكاً لأهالي اليمن ولا بدّ من يومٍ أغرّ يوم فتحها بالجامع أو بدار الحكومة المحلية،وفي هذين اليومين يصير احتفال باهر وتلاوة الدعوات الخيرية للسدة العلية السلطانية في حضور الجمهور من الأهالي والعساكر الشاهانية والموسيقية تنغم بالألحان الحسنة وإطلاق المدافع من المواقع تعظيماً وتشريفاً لهذه الشّعرة المباركة".
سبأ








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025