الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 06:15 م - آخر تحديث: 04:16 م (16: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
رياضية ألمانية تغادر الأولمبياد بسبب صديقها المتطرف
تطوعت الرياضية من فريق التجديف الألماني، ناديا درايغالا، بمغادرة القرية الاولمبية، بعد جدل مع المسؤولين بشأن صديقها الناشط السياسي اليميني المتطرف مايكل فيشر. ولكن بدلا من أن تضع حداً لهذا الجدل عن طريق مغادرتها بهدوء، أصبحت ناديا مركزاً للغط يدور على مستوى الدولة برمتها، إذ أصبحت خياراتها العاطفية محط الاهتمام والنقاش من قبل الصحف الرئيسة ومحطات التلفزة.

وكان صديق ناديا، وهو عضو سابق في فريق التجديف الالماني، مرشحا العام الماضي في انتخابات محلية من قبل الحزب الوطني الديمقراطي اليميني المتطرف، وهو جزء من جماعة متطرفة تعرف بـ«اشتراكيي روستوك الوطنيين». وقالت ناديا (23 عاماً)، في مقابلة مع وكالة دبا الالمانية للأنباء «ليس لدي أي علاقة مع دائرة أصدقائه، وأنا أرفضها بالمطلق»، وقالت إن افكاره السياسية كانت عبئا على علاقتهما، وإنها فكرت في الانفصال عنه بسببها.

وتخلت عن مهنتها شرطيةً العام الماضي بعد أن علم رؤساؤها بعلاقتها به.

وجاءت مغادرتها ألعاب الأولمبياد قبل أوانها، بعد مشاركتها في المسابقات، بيد أن هذه الضجة التي أثيرت حولها طرحت سؤالاً كبيرا على إمكانية مشاركتها في الفريق الوطني مستقبلاً. وقالت إنها غادرت الألعاب، لأن عددا من زملائها «لايزالون يشاركون في المنافسات، ويجب عليهم أن يركزوا على ذلك».

ويقول كل من ناديا وفيشر، إنه ترك الحزب الديمقراطي المتطرف في مايو الماضي، لكن الاسئلة تظل تدور حول كيف أن مسؤولي الالعاب الاولمبية الالمانية لم يعوا هذه القضية الحساسة.

وعلى الرغم من أن الحديث يدور الآن حول رياضيين أمثال بطل القفز يوسيان بولت، وبطل السباحة الاميركي مايكل فيليبسن، إلا أن الجدل الذي يدور في المانيا حول ناديا بطلة التجديف التي لم تستمر حتى النهائيات. وهي القضية التي شكلت «أمواجاً كبيرة»، كما قال وزير الداخلية الالماني هانس بيتر. وستقوم لجنة من البرلمان بدراسة هذه القضية خلال الشهر المقبل.
متابعات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024