الثلاثاء, 06-مايو-2025 الساعة: 05:00 ص - آخر تحديث: 02:08 ص (08: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - طارق الشامي

المؤتمرنت -
الشامي:تحالف المشترك والحوثي قديم والمؤتمر يرفض اللجوء للسلاح من أي طرف كان
اعتبر رئيس الدائرة الإعلامية في المؤتمر الشعبي العام توقيع اتفاق بين أحزاب المشترك والحوثيين بأنه تأكيد جديد على تحالف الطرفين منذ سنوات بهدف استعداء المؤتمر،مؤكدا رفض المؤتمر الشعبي العام اتكأ أي طرف على السلاح .

وفي تعليق له على اتفاق المشترك والحوثي قال طارق الشامي :هم حلفاء منذ السنوات الماضية وكانوا حلفاء خلال الأزمة في العام الماضي 2011م. والمشكلة أن تحالف المشترك والحوثي كان يقوم على هدف رئيسي هو استعداء النظام واستعداء المؤتمر الشعبي العام كحزب حاكم فيه..

مضيفاً:وما إن تم الانتقال إلى نظام جديد فإذا بالطرفين يختلفون فيما بينهم وهذا ما حصل في الأسبوع الماضي والأشهر الماضية، سواء في حجة أو في الجوف؛ دلالة على أن هذا التحالف يقوم لاستعداء طرف آخر وما أن ينجحوا في ذلك فإذاهم يختلفون بينهم البين.

وشدد الشامي على رفض المؤتمر الشعبي لجوء أي قوى سياسية للسلاح وقال :نحن نقول يجب ألاّ يتكأ كل طرف على السلاح، فمن المعيب أن يكون هناك قوى سياسية بمختلف توجهاتها سواء كانت فكرية أو غيرها أن تتكئ على السلاح.

وأردف: وما حصل خلال الأشهر الماضية وخلال الأسبوع الماضي بالذات ما إن حصل هناك خلاف فكري فإذا بكل طرف سواء الإخوان المسلمين أو الحوثيين كلٌ لجأ إلى استخدام السلاح.نحن نقول فللنظر جميعاً نحو المستقبل.

رئيس إعلامية المؤتمر أكد في تصريح لقناة اليمن اليوم أن من حق المؤتمر أن ينجز شراكة سياسية مع أي طرف لكنه شدد على أن تلك الشراكة إذا تمت فستكون معلنة وقال:المؤتمر الشعبي العام إذا أنجز أي شراكة سياسية ستكون شراكة معلنة، ومن حقنا كشريك سياسي أن نذهب تجاه تهيئة الأجواء للحوار سواء مع الحراك في المحافظات الجنوبية والشرقية، أو مع مختلف القوى السياسية بما فيهم الحوثيين وحتى الأحزاب التي هي خارج اللقاء المشترك، حتى أحزاب في اللقاء المشترك والتي لديها فعلاً جدية بأن ننتقل نحو شراكة حقيقية ونحو المستقبل.

وفي رده على سؤال حول ما إذا كان توقيت اتفاق المشترك مع الحوثي يعكس قلقا من المؤتمر الشعبي العام خصوصا وانه جاء عقب انعقاد اللقاءات التشاورية للمؤتمر في عشر محافظات قال الشامي:بالنسبة للمؤتمر الشعبي العام لسنا بحاجة لأن نؤكد بأننا نحن التنظيم الرائد أو التنظيم الذي لا زال حتى الآن يمتلك الشعبية والقدرة على التأثير في الشارع السياسي اليمني، هذا أمر مفروغ منه.

مضيفاً: لكن نحن في كل الأحوال نقول فلنذهب جميعاً نحو الحوار فلنتجاوز الخلافات، فلنتجاوز حتى أسلوب المناكفات سواء كانت مناكفات سياسية أو مناكفات إعلامية بدرجة رئيسية، وهذا هو ما هو مطلوب سواء من الإخوان المسلمين أو الحوثيين أو بقية التيارات السياسية في المشترك أن تبتعد عن اللجوء إلى السلاح، سواء فيما بينها البين بين الحوثيين والإصلاحيين أو مع أو مع أي طرف سياسي واجتماعي آخر.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025