الأحد, 05-مايو-2024 الساعة: 09:21 ص - آخر تحديث: 01:33 ص (33: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت -  الأستاذ خالد سعيد الديني

المؤتمرنت-المكلا -
مصدر مسؤول بحضرموت يدين الأساليب الملتوية لابتزاز المحافظ والسلطة المحلية
عبر مصدر مسؤول بمحافظة حضرموت (شرق اليمن ) عن استنكاره واستهجانه للحملة الإعلامية والتحريضية التي تقودها قوى موتورة ومأزومة عفا عليها الزمن ضد محافظ المحافظة الأستاذ خالد سعيد الديني ، وضد السلطة المحلية بالمحافظة ، والتي أثبتت جدارتها باعتراف الجميع منذ بداية الأزمة عام 2011م ، وما قبل الأزمة من إدارة الأزمة التي مر بها الوطن والمحافظة بحكمة واقتدار واستطاعت ان تجنب المحافظة ويلات الصراع والتجاذب الحزبي والسياسي ، وان السلطة المحلية بالمحافظة بقيادة المحافظ وقفت على خط واحد ومتساوي مع الجميع .

وقال المصدر المسؤول بان هذه القوى والتي وجدت للأسف الشديد من يشجعها ويقدم لها الدعم ويستمع إليها ويستقبلها في المركز ، فعمدت على الاستقواء بالمركز على المحافظة وأبناءها ، وهذه القوى المأزومة رفضتها كل قوى المجتمع المدني بالمحافظة حينما أعلنت عن مشروعها التسلطي واسمت نفسها بقوى ما يسمى الحسم الثوري . وقد أجمعت التيارات المدنية بان هذه القوى الغريبة والمشبوهة لا تمثلها لا من قريب ولا من بعيد ، وان مسالة تنظيم المسيرات وإطلاق الشعارات والحملات الثورية الزائفة إنما تعبر عن حنق وفشل هذه القوى في التسويق لنفسها ومشاريعها بالشكل المناسب .

وطالب المصدر المسؤول هذه القوى بالكف عن المساس بقيادة السلطة المحلية ، والتي تعمل بشكل حثيث على تحقيق مطالب المواطنين وإحداث التغيير الايجابي في عدد من مؤسسات الدولة .

وأكد المصدر المسؤل بان اغلب التعيينات الأخيرة وان لم تكن كلها أتت من خارج المؤتمر الشعبي العام ، وقد باركت السلطة المحلية وجميع القوى الوطنية هذا التعيينات منوهين بان تكون التعيينات في كل مرافق ومؤسسات المحافظة على مبدءا الكفاءة والقدرة ، وان يوضع الشخص المناسب في المكان المناسب بعيدا عن المحاصصة السياسية والحزبية الضيقة التي تضر المحافظة ، وتقدم الولاء الحزبي على الكفاءة والقدرة .

وأشار المصدر المسؤول بان الغرض الحقيقي من هذه الحملات المأجورة التي تحمل شعار الإصلاح والتغيير هو استيلاء أشخاص وأحزاب على المحافظة ومفاصلها واستغلال الانفلات الأمني لإضافة المزيد من المناصب والمغانم لأشخاصهم وأحزابهم ، وكان يجب على أصحاب هذه الدعوات تقديم مصالح المحافظة وأبناءها ودعم ومساعدة جهاز الأمن في الكشف عن المجرمين بدلا من البيانات واللقاءات التي لا تفيد إلا المشاريع الضيقة ، وسنكون شاكرين ومقدرين لأي جهة تقدم معلومات تساعد في الكشف عن المجرمين وتقديهم للعدالة أينما كانوا بعد موجه من الاغتيالات التي استهدفت كثير من الكوادر والقيادات الوطنية من داخل المحافظة وخارجها .

وختم المصدر المسؤول: بأننا نرفض هذه الأعمال والمظاهرات واللقاءات التي تتم بالتنسيق مع المركز والتي لا تخدم الحقيقية ولا تخدم مصالح الوطن والمحافظة وتعيق انطلاق اليمن الجديد نحو الدولة المدينة الحديثة .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024