السبت, 04-مايو-2024 الساعة: 09:54 ص - آخر تحديث: 02:03 ص (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
صالحي يؤكد ترشح الأسد في انتخابات 2014
لم يأت التأكيد على أن الرئيس السوري بشار الأسد سيبقى في السلطة حتى الانتخابات عام 2014، وأنه سيرشح نفسه فيها، على لسان وزير الخارجية السوري وليد المعلم، بل على لسان نظيره الإيراني علي أكبر صالحي، وذلك في المؤتمر الصحافي المشترك لهما في طهران أمس. واكتفى المعلم بإدانة القرار الغربي بدعم المعارضة السورية بالسلاح غير «الفتاك»، على حد وصفهم.

وأكد صالحي أولا أن الرئيس الأسد سيبقى في السلطة حتى 2014، «وسيشارك» في الانتخابات الرئاسية المقررة عام 2014، وقال: «في الانتخابات المقبلة، سيشارك الرئيس الأسد مثل غيره ولينتخب الشعب السوري من يريد». ولا يرى صالحي أي حل عسكري للأزمة في سوريا، مشددا على أن «الحل الوحيد هو الحوار بين السلطة والمعارضة»، ولكنه في الوقت ذاته يرى أن «لا أحد يمكنه أن يطلب من السلطة السورية التخلي عن السلاح»؛ لأنه «لا خيار آخر لديها سوى التصدي للمرتزقة لإعادة الهدوء». واعتبر أن دعوة المعلم التي أطلقها لأول مرة، يوم الاثنين الماضي من موسكو، للحوار مع المعارضة حتى المسلحة منها، تشكل «خطوة إيجابية». وأما المعلم الذي لم يتطرق إلى موضوع الرئيس الأسد، فقد اكتفى بإدانة إعلان واشنطن يوم الخميس الماضي عن تقديم ستين مليون دولار من المساعدات إلى المعارضة السورية، إضافة إلى مساعدة «غير فتاكة» للمقاتلين المعارضين. وأعرب عن عدم استيعابه لمثل هذه القرارات بقوله: «لا نفهم هذه المبادرة فيما هذه المعارضة تقتل الناس». وتابع أن هذه ليست سوى سياسة للكيل بمكيالين؛ إذ إن من يسعى لحل سياسي لا يعاقب الشعب السوري، بينما دعا إلى ممارسة «الضغط على تركيا وقطر» اللتين يتهمهما النظام السوري بدعم المعارضين.

وعلق صالحي على الخطوة الأميركية بالقول إنها تطيل أمد الصراع في سوريا الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 70 ألف شخص حتى الآن. وذكر صالحي: «إذا كنتم تشعرون حقا بالأسف إزاء الوضع الراهن في سوريا فينبغي أن تحملوا المعارضة على الجلوس إلى طاولة المفاوضات مع الحكومة السورية لإنهاء نزيف الدم».
الشرق الأوسط








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024