الإثنين, 05-مايو-2025 الساعة: 07:19 ص - آخر تحديث: 01:54 ص (54: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
مؤتمر الحوار الوطني
المؤتمر نت - د حسن مكي رئيس الوزراء الاسبق في اليمن

المؤتمرنت- متابعات – جميل الجعدبي -
حسن مكي : الحوار الوطني المخرج الوحيد من حالة التوهان
أكد مستشار رئيس الجمهورية ودولة رئيس الوزراء الأسبق في اليمن الدكتور حسن محمد مكي أن الحوار الوطني الشامل هو المخرج الوحيد الذي يملكه اليمنيون للخروج مما وصفها حالة التوهان والضياع والضائقة التي تمر بها اليمن .

واعتبر السياسي البارز حسن مكي إعلانات البعض رفض الحوار أو مقاطعته نوعاً من أنواع الحوار قبل الدخول في الحوار ومكايدات من أجل الحوار، مؤيداً في هذا الصدد جهود رئيس الجمهورية المشير عبدربه منصور هادي الرامية لالتئام طاولة الحوار الوطني وإخراج اليمن من الأزمة.

ورفض الدكتور مكي القول أن أجندة الحوار وعناوينه مطروحة أو مفروضة من الخارج، مشيراً إلى أن الأطراف اليمنية الموقعة على المبادرة الخليجية والحوار فعلت ذلك بعد أكثر من نصف عام من المواجهات المسلحة، منوهاً إلى حق الأحزاب الجديدة غير الموقعة على المبادرة -حقها- في المناورة والحوار قبل وبعد ، وفي حوار نشرته أسبوعية (المنتصف) في عددها الأخير أكد رئيس الوزراء الأسبق أن اليمنيون هم الوحيدون المسئولون عن إدارة شئونهم وعن مستقبل الحوار وعن ماضيهم وحاضرهم .

وفيما استعرض بعض مظاهر تداعيات الأزمة ونتائجها السلبية وضياع حقوق العديد من الفئات، عبر في نفس الوقت عن تفاؤله بالمستقبل قائلاً:" اليمن بلد أصيل وذو موروث حضاري، وقد مر بمراحل عدة من الانقلابات والثورات والمظاهرات والصراعات الدموية هذا الشعب لايمكن أن ينتهي مهما حصل.. سيتحمل ويخرج بشيء أفضل من الماضي" .

وعبر عن ثقته من وصول الشعب اليمني إلى سلطة أفضل ومعارضه أفضل وأحزاباً أفضل ومجتمع أفضل، مشترطاً لتحقيق ذلك مواصلة النضال ليس عن طريق العنف وإنما بالحوار والكلمة.

وحول رؤيته لشكل النظام السياسي الذي يراه مناسباً لليمن قال الدكتور مكي "ما يقره الشعب اليمني في الحوار هو الذي ينبغي أن يتم تطبيقه، فيدرالية أو كونفيدرالية أو غير ذلك ما توافق عليه الناس يجب أن يطبق".

وحول الأصوات المنادية بالانفصال قال :" هناك أصوات أسمعها من الشمال تريد الانفصال معتبراً ذلك تعبيراً عن موقف حالي، موقف لحظة، من وضع راهن، لكن حينما تدخل هذه الأصوات الحوار ستتجمع مع الأصوات الأخرى" ، مشيراً إلى أن اليمن كله متذمر من الفترة السابقة ومن الفترة اللاحقة أيضاً، وأضاف" المتذمرون في هذه البلاد كثيرون، في تهامة متذمرون، وفي المناطق الصحراوية والشرقية متذمرون، في الجبال متذمرون، في الدويان متذمرون".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مؤتمر الحوار الوطني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025