الثلاثاء, 15-يوليو-2025 الساعة: 04:16 ص - آخر تحديث: 12:22 ص (22: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
لن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى! ! !
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - من اللقاء التشاوري لشباب واعلاميي ومناصري المؤتمر في شبكات التواصل

المؤتمرنت -
حنان حسين:الزعيم قهر الربيع العبري وشباب ومناصرو المؤتمر يدعمون الحوار والرئيس هادي
ألقت الدكتورة حنان حسين كلمة شباب في اللقاء التشاوري الأول لشباب وإعلاميي ومناصري المؤتمر الشعبي العام في شبكات تواصل الإعلام الالكتروني ، حيث رحبت فيها بالحاضرين جميعاً وخصت بالترحيب رئيس المؤتمر الشعبي العام الزعيم علي عبدالله صالح .

وقالت الدكتورة حنان: إنه في موقف كهذا وكثيرة هي المواقف الشبيهة بهذا الموقف مواقف الوفاء والإرادة التي تتجسد كل يوم وتنحت على جبين هذا الكون الشامخ رغم كل التآمرات، وهذا الوجوه الشامخة التي لا تنحني إلا لله وعندما تقتضي مصلحة الوطن.

واضافت: هذا الصبح الذي أشرق تاركاً الخنوع والضعف على رصيف النسيان وها نحن أبناؤك أيها الفارس الذي حينما ترجل شهدت الدنيا بأنه الأكثر فروسية والأكثر حكمة في هذا العالم.. هذا هو أنت ذلك الرجل الذي كان شعبه خط أحمر يمنع الاقتراب منه فطنت للتآمرات وللريح التي كادت تعصف بالوطن، أثرت مصلحة شبعك، وسلمت السلطة فانحنت أمامك تلك القلوب الحاقدة وعجزت الكراهية ودعاتها أمام حكمتك وسماحتك.

وخاطبت حنان رئيس المؤتمر الشعبي العام: رحلت عن السلطة بطلاً تتحاكى به الأجيال لتسجل لك مكاناً لم يسجله غيرك بتاريخ الشعوب،فكيف لا نبادلك الوفاء.. بل واجب علينا ذلك يا نبع الوفاء.

منوهة للدعم والتشجيع الذي لاقته المرأة في فترة حكم الرئيس "السابق" علي عبدالله صالح.. وقالت: لقد اشركت المرأة في كل المجالات لم تكن متشدقاً بحقوقها كالآخرين بل كنت مؤمناً بها وهي أكثر إيماناً بك، إن نساء اليمن بناتك وأخواتك وأمهاتك كنا معك دوماً.. وفي أوج الأزمة كانت المرأة هي البركان الذي ترتعد منه فرائص دعاة التدمير، وما هذا الإصرار وتلك الحشود التي لا زالت إلى اليوم وستظل تترجم ليس لك لأنك تعلم بها ولكن للعالم كله تبعث رسائل شعب لقائد أحبه شعبه وهو رئيساً له وحينما سلم السلطة قرر أن لا يسلمها إلا لمن هو جدير بها وأمين على الوطن والشعب في مشهد لم يتوقعه العالم لبلد عانى من التآمرات ما عانى، سلمت السلطة لرفيق النضال في أحلك الظروف وهو فخامة رئيس الجمهورية المشير عبدربه منصور هادي.

وأشارت الدكتورة حنان حسين في كلمتها إلى دور أسود ولبوات الشرعية في إيصال رسائله للعالم عبر المواقف والحشود والصحف وعبر مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك وتويتر.. ودونما توجيه ودونما تخطيط بل عن قناعة وإيمان برئيس حزب المؤتمر الشعبي العام وبحزب المؤتمر الذي كان وسيظل حزب الوطن وحزب الأغلبية في اليمن باعتراف الجميع.

مؤكدة على دعم شباب ومناصري المؤتمر في شبكات تواصل الإعلام الالكتروني للحوار وللرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية إيماناً منا بأن الحوار هو الطريق الوحيد للخروج باليمن من هذه الأزمة البغيضة التي أرادت أن تفتك باليمن وأمنه ووحدته واستقراره.

ونقلت الدكتور حنان حسين الرسائل التي حملت لها من الكثير من شتى المحافظات بل من خارج اليمن أيضاً لمن لم يستطعن الحضور لكنهن معناً بأرواحهن وإرادته ومواقفهن الجميع من حضر ومن لم يحضر من حفيدات بلقيس وأروى.. يقلن لك ولأعضاء المؤتمر الشعبي العام المشاركون بالحوار أمضوا فنحن معكم وأصوات أقلامنا لن تصمت حتى تغادر الروح الجسد وسنظل على عهدنا بالوفاء حتى تنجلي هذه السحابة السوداء التي عصفت بالوطن،، وتزهر الأرض من جديد بالأمن والأمان والأهم احترام حرية الرأي الذي نعاني من انعدامها هذه الفترة فتكميم الأفواه بلغ حداً لم يعد بالمحتمل ولكن الإرادة وحب الوطن تنتصر وستنتصر دوماً.

واختتمت كلمتها بالقول: أيها الزعيم قاهر هذا الربيع العبري كن على يقين أنك والمؤتمر الشعبي العام هما النبض لهذه القلوب المليئة بالحب لهذا الوطن الذي خنقته خيانات بعض أبنائه، لكننا معكم يداً بيد وسنكون مع الوطن عشقنا الذي لن ينتهي .. حتى يعود اليمن سعيداً كما كان لأن الرب لا يزال غفوراً على عهده.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025