السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 06:44 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمرنت -
القضاء الأميركي يأمر «أف بي آي» بوقف مراقبة الإنترنت
أمر قاض أميركي مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) بوقف استخدامه “لرسائل الأمن القومي” من أجل التطفل على تسجيلات الاتصالات والرسائل الالكترونية، معتبرا أنها تكتيك مخالف للدستور. ويشكل الأمر الذي صدر عن القاضية سوزان ايلستن في سان فرانسيسكو ضربة للإجراءات التي تستخدمها بكثرة إدارة الرئيس باراك اوباما باسم مكافحة الإرهاب.

وكان القانون الوطني (باتريوت آكت) الذي تم تبنيه بعد اعتداءات الحادي عشر من سبتمبر 2001، منح مكتب التحقيقات الفدرالي صلاحية أن يأمر بتسليمه تسجيلات شركات الاتصالات ويمنع الشركات من الكشف عن مثل هذه الطلبات.

لكن في الأمر الذي اصدرته الجمعة، قالت القاضية ايلستن إن هناك أدلة على ان مكتب التحقيقات الفدرالي يقدم عشرات الآلاف من هذه الطلبات سنويا، يرفق 97 بالمئة منها بحظر ابلاغ اصحاب العلاقة بها.

وكتبت القاضية في قرارها أن “هذا الاستخدام للأوامر التطفلية .. وإخفاق الحكومة في إثبات أن منع إبلاغ الشخص برسالة الأمن القومي التي تعنيه ناجم عن ضرورات الأمن القومي، يؤدي إلى خطر تقييد لا ضرورة له لحرية التعبير”.
وقررت القاضية أن يدخل قرارها حيز التنفيذ خلال تسعين يوما لمنح محامي الدفاع فرصة للطعن في القرار “نظرا للأهمية الدستورية والامنية للقضية المطروحة”. وصدر الحكم بعد شكوى تقدمت بها في 2011 مجموعة للدفاع عن حرية الانترنت هي “الكترونيك فرونتير فاونديشن”، باسم مجموعة اتصالات لم يكشف اسمها.

وقال مات زيمرمان المسؤول في هذه المجموعة “نحن مسرورون للغاية باقرار المحكمة بوجود عيوب دستورية في رسائل الامن القومي”. واضاف زيمرمان ان “وسائل الحكومة لتكميم الافواه منعت الجدل العام حول ادوات المراقبة الخلافية هذه”.

وتابع إن الأوامر المرفقة برسائل الأمن القومي التي يمكن أن تشكل انتهاكا للتعديل الاول للدستور المتعلق بحرية التعبير، هي التي أدت الى القرار. وتستخدم “رسائل الامن القومي” لدفع الشركات الى تسليم معلومات خاصة مثل المواقع التي تمت زيارتها وتسجيلات الاتصالات الهاتفية والعناوين الالكترونية ومعطيات مالية.
متابعات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024