الأربعاء, 12-نوفمبر-2025 الساعة: 01:33 ص - آخر تحديث: 12:12 ص (12: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت - قالت مصادر جنوبية بصنعاء أن أسرتي القتيلين خالد محمد الخطيب (18 سنة) وجعفر أمان (19سنة) تواجه ضغوط قبلية من جماعة القيادي في التجمع اليمني للاصلاح وعضو مؤتمر الحوار علي عبدربه  العواضي الذي شرع مسلحون من جماعته بقتل أمان والخطيب يوم الاربعاء.

المؤتمرنت -
مساع اصلاحية لدفن قضية الخطيب وجعفرأمان
قالت مصادر جنوبية بصنعاء أن أسرتي القتيلين خالد محمد الخطيب (18 سنة) وجعفر أمان (19سنة) تواجه ضغوط قبلية من جماعة القيادي في التجمع اليمني للاصلاح وعضو مؤتمر الحوار علي عبدربه العواضي الذي شرع مسلحون من جماعته بقتل أمان والخطيب يوم الاربعاء.

وأفادت المصادر أن رجال قبائل من بيت العواضي يرفضون إدخال القضية إلى النيابة علاوة على إصرارهم على أن يتم التحقيق في نيابة محافظة صنعاء في الوقت الذي مسرح الجريمة في أمانة العاصمة كما أنهم يمارسون ضغوطا لقبول دية القتيلين ودفن القضية.

وبحسب المصادر إن الشابين الخطيب وأمان وصديق لهما حسن القدسي كانوا على سيارة يقودها الأخير ودخلت سيارتهم في عرس لبيت العواضي وأثناء وجودهم صدمتهم سيارة يستقلها مسلحون من بيت العواضي أدت إلى دورانها 180 درجة وعندما خرج المجنى عليهم للسؤال باشرهم مسلحون بإطلاق النار أولا على الخطيب ومن ثم أمان وتركوهما مضرجين بدمائهما حتى فارقا الحياة، دون أن يعيروهم إي اهتمام وانقاذهما بل سخروا منهما بأنهما ليسوا من بيت العواضي عندما عاينوهما وزادوا بدهس أجسادهما وغادروا الموقع.

وناشدت أسرتا أمان والخطيب النائب العام للتدخل العاجل لإلقاء القبض على القتلة والتوجيه لنيابة أمانة العاصمة بالتحقيق في القضية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025