الإثنين, 12-مايو-2025 الساعة: 10:44 م - آخر تحديث: 09:46 م (46: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت - في خضم "التظاهرات" اليومية في جميع مدن تركيا تقريبا، هناك أشخاص بالكاد لهم علاقة بالمظاهرات، وبعضهم جاء ليكون في قلب "الحدث" لا لشيء إلا للتأكيد على ما يهوى.

المؤتمرنت -
شبان أتراك يسرقون الأضواء من الحدث الرئيس للتظاهرات
في خضم "التظاهرات" اليومية في جميع مدن تركيا تقريبا، هناك أشخاص بالكاد لهم علاقة بالمظاهرات، وبعضهم جاء ليكون في قلب "الحدث" لا لشيء إلا للتأكيد على ما يهوى.

وخلال الأيام الماضية، كانت التظاهرات في تركيا حديث وسائل الإعلام في العالم، وكانت خراطيم المياه الحدث الرئيس لجميع الصور، بالإضافة إلى القنابل الدخانية التي كانت تفرق الحشود.

عدسات المصورين ظلت مصوّبة تجاه تلك الخراطيم التي كانت تدفع بالمتظاهرين بعيدا، كما لو كانوا في رحلة تزلج، بينما رذاذ المياه أشبه بالمطر المتساقط.

في الجانب الآخر، أشخاص كانوا خارج "الحدث" رسموا أحداثا خاصة بهم، وكانوا محط أنظار فلاشات العدسات.

فغالبا ما يكون الاهتمام منصب على ما يصاحب الحدث، لا هذا الأخير..

فحينما خرج نجوم المسلسلات التركية إلى الشوارع كان المصورون يتابعونهم لحظة بلحظة، متناسين الحدث الرئيس.

خلال الأيام الماضية، خرج آلاف الشبان الأتراك احتجاجا، بيد أن مجموعة من الشبان الآخرين كانت لهم "طقوسهم الخاصة"، فأحدهم التقى بمن يحب في ميدان الاحتجاجات، وعانقها تحت أمطار خراطيم المياه، في ما البعض الآخر عشق بعض الأقنعة، وخرج مرتديا شخصيات مسرحية تنكرية.

أحد الشبان الأتراك كانت احتجاجاته عبر خط الأحرف بمجموعة قناني جالسا بقربها.

الحديث لا يتوقف عند مشهد أو اثنين، فهناك من رسم على الشوارع، وهناك من بدا كأنه في عرض مسرحي، أو رقصة لباليه، كما فعلت شابة تركية.

بالإضافة الى مجموعة كانوا يقدمون عروضا خاصة عبر وقوفهم خلف باب سيارة مخلوع.

لكن أجمل ما في المظاهرات حينما كان بائع الزهور يقدم مجموعة منها للشرطة الذين سدوا الطريق على المتظاهرين
هكذا هي الأحداث في تركيا.. حدث رئيس وآخر مصاحب.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025