الأحد, 25-مايو-2025 الساعة: 11:33 م - آخر تحديث: 10:40 م (40: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
الجريمة الإرهابية (تفجير جامع دار الرئاسة)
المؤتمر نت - دان اللقاء الموسع للمؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني بمحافظة إب بأشد العبارات إطلاق عدد من المتهمين على ذمة قضية تفجير دار الرئاسة التي استهدفت قيادة الدولة بأكملها في حينه وعلى رأسهم الرئيس "السابق" علي عبدالله صالح

المؤتمرنت -
مؤتمر إب يدين إطلاق متهمين في جريمة تفجير دار الرئاسة
دان اللقاء الموسع للمؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني بمحافظة إب بأشد العبارات إطلاق عدد من المتهمين على ذمة قضية تفجير دار الرئاسة التي استهدفت قيادة الدولة بأكملها في حينه وعلى رأسهم الرئيس "السابق" علي عبدالله صالح – رئيس المؤتمر الشعبي العام وأودى بحياة عدد من قيادات الدولة في مقدمتهم شهيد الوطن الكبير الاستاذ المرحوم عبدالعزيز عبدالغني رئيس مجلس الشورى .

وأشار البيان الصادر عن اللقاء الذي عقد اليوم، أن اللقاء الموسع لقيادة المؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني بمحافظة إب وقفت امام الإجراءات الأخيرة والضغوطات التي مورست من قبل بعض الأحزاب والشخصيات السياسية ومنها المحسوبة على حكومة الوفاق الوطني.. والتي نتج عنه للأسف الشديد الإفراج عن عدد من المتهمين بالجريمة الإرهابية.

وأضاف البيان: أن جريمة دار الرئاسة والتي كادت أن تدخل البلد في مستقبل لا يحمد عقباه من الصراعات والاقتتال لولا عناية الله ثم حكمة القيادة والتعالي فوق الجراح وتحكيم العقل والمنطق من خلال إيقاف المواجهات والتوجه نحو الطرق القانونية والتعامل مع هذه الجريمة الشنعاء كجريمة إرهابية.. وهذا ما أكد عليه مجلس الأمن الدولي في قراره رقم (2014).

وجاء في البيان: أنه وفي الوقت التي كنا ننتظر واسر الضحايا والمصابين السير في استكمال إجراءات المحاكمة ليقول القضاء كلمته في حق كل من يدان لينال جزاءه الرادع جزاء ما أقترفوه من جريمة في شهر حرام يوم جمعة وفي بيت من بيوت الله.. وكذا رفع الحصانة عن المشمولين بملفات التحقيقات وقرار الاتهام ليتم مباشرة التحقيق معهم، فوجئنا وفوجا كل أبناء الشعب اليمني بإطلاق عدة من المتهمين تحت ضغوطات مورست بهدف خلط الأوراق وإضاعة حقوق الضحايا والمصابين من جهة وإفشال مرحلة التوافق وتنفيذ المبادرة الخليجية وقرارات مجلس الأمن الدولي من جهة أخرى.

وطالب اللقاء الموسع للمؤتمر وحلفاؤه في محافظة إب بإعادة المتهمين المفرج عنهم وإعادة تحريك ملف القضية وتمكين القضاء من الفصل فيها بعيداً عن ممارسة الضغوط التي تؤثر على سير العدالة ولا تخدم متطلبات المرحلة.. مطالبين تنزيه القضاء من أي تدخلات واحترام استقلاليته الكاملة.

وحذر اللقاء أنه وفي حال الاستمرار بتلك الإجراءات فإنه سيكون للمؤتمريين وحلفائهم إجراءات تصعيديه سيسلكونها طبقاً للنظام والقانون.. مجددين في اللوقت ذاته تمسكهم بالحوار الوطني وأهمية إنجاح المرحلة الحالية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "الجريمة الإرهابية (تفجير جامع دار الرئاسة)"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025