الثلاثاء, 06-مايو-2025 الساعة: 07:51 ص - آخر تحديث: 02:08 ص (08: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت - قالت رئاسة الجمهورية المصرية في تعليقها على الحكم الصادر من محكمة جنح مستأنف الاسماعيلية في قضية هروب سجناء من سجن وادي النطرون إن ما "انتهت إليه المحكمة هو ترديد لما قاله جهاز مباحث أمن الدولة المنحل أثناء اعتقال

المؤتمرنت -
بينهم الرئيس مرسي : الحكم في قضية هروب سجناء وادي النطرون
قالت رئاسة الجمهورية المصرية في تعليقها على الحكم الصادر من محكمة جنح مستأنف الاسماعيلية في قضية هروب سجناء من سجن وادي النطرون إن ما "انتهت إليه المحكمة هو ترديد لما قاله جهاز مباحث أمن الدولة المنحل أثناء اعتقال مجموعة من السياسيين والدكتور محمد مرسي ومن معه صباح 28 يناير 2011".

وأضافت في تصريح نقلته وكالة الأنباء الرسمية المصرية إن "ما انتهت اليه المحكمة اليوم هو تجريم لكل الأفعال التي قام بها الداعون وثوار 25 يناير عندما ذكرت أن هدف هؤلاء كان هو قلب نظام الحكم ، والجميع يعلم أن ثورة 25 يناير قامت لقلب نظام الحكم."

وتابعت الرئاسة قائلة إن ما انتهت إليه المحكمة "هو محاولة يائسة لتبرئة حبيب العادلي وضباط الداخلية في عهده وجهاز أمن الدولة المنحل من تهمة فتح السجون."

وأضافت رئاسة الجمهورية أن "ما انتهت اليه أيضا يناقض ما انتهت اليه نيابة حماية الثورة عندما أكدت التحقيقات ان من قام بفتح السجون هم حبيب العادلي ومن معه."
ومضت الرئاسة للقول "إنه وفي كل الأحوال المشهد كله ينبىء عن محاولات لتوريط بعض القضاة في نزاع سياسي أبعد ما يكون عن صراع سياسي يمكن أن ينظر أمام المحاكم."

وكانت محكمة مصرية طالبت النيابة العامة في وقت سابق مخاطبة الشرطة الدولية (الإنتربول) وطلب اعتقال سجناء هاربين من أحد السجون المصرية الرئيسية خلال ثورة 25 يناير 2011 وهم ينتمون إلى حركة حماس وحزب الله اللبناني وتنظيم القاعدة.

وجاء قرار القاضي بمناسبة نظره قضية الهروب من سجن وادي النطرون المعروضة على محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية، شمالي مصر.

وأضاف القاضي أن السجناء الهاربين من السجن هم سامي شهاب وأيمن نوفل المنتميان إلى حزب الله اللبناني واللذان كانا معتقلين في مصر، ومحمد محمد الهادي الذي يقال إنه ينتمي إلى حركة حماس، ورمزي موافي الذي يعتقد أنه أمير تنظيم القاعدة في شبه جزيرة سيناء.

وطالب القاضي النيابة العامة تعميق البحث في قضية هروب بعض السجناء، مضيفا في منطوق حكمه "أن المحكمة استمعت إلى عدد من الشهادات التي تفيد بوجود مخطط إجرامي اشتركت فيه عناصر من حماس وحزب الله والإخوان المسلمين لاقتحام السجون وتهريب السجناء".
وادي النطرون
وحدث الهروب من سجن وادي النطرون يوم 29 يناير 2011 عندما عمت الفوضى الشرطة في أوج الثورة المصرية.
وبلغ السجناء الهاربون من السجن نحو 234 سجينا من إجمالي 430 سجينا ومن ضمنهم 34 عضوا في جماعة الإخوان المسلمين، 7 منهم أعضاء في مكتب الإرشاد التابع للجماعة.
ويذكر أن الرئيس المصري، محمد مرسي، والدكتور سعد الكتاتني، رئيس حزب الحرية والعدالة، كانا من بين السجناء الذين فروا من سجن وادي النطرون خلال الثورة المصرية.
* المصدر: بي بي سي








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025