الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 06:22 م - آخر تحديث: 04:16 م (16: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - رفض المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه في مؤتمر الحوار الوطني، مقترحات تقدم بها حزب الإصلاح (الإخوان المسلمين في اليمن) تتبنى فترة انتقالية جديدة عقب انتهاء مؤتمر الحوار الوطني الشامل.

المؤتمرنت -
المؤتمر يرفض مقترحاً إصلاحياً بفترة انتقالية (ثانية) بعيداً عن نتائج الانتخابات
رفض المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه في مؤتمر الحوار الوطني، مقترحات تقدم بها حزب الإصلاح (الإخوان المسلمين في اليمن) تتبنى فترة انتقالية جديدة عقب انتهاء مؤتمر الحوار الوطني الشامل.

وأكدت مصادر قيادية في المؤتمر الشعبي العام أن المؤتمر وحلفاؤه رفضوا بشكل قاطع المقترحات التي تقدم بها حزب الإصلاح والهادفة إلى وجود فترة انتقالية جديدة قائمة على التوافق وبعيداً عن نتائج الانتخابات المقرر إجراؤها نهاية الفترة الانتقالية التي حددتها المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة والتي تنتهي في 21 فبراير 2014م.

وذكرت المصادر أن الإصلاح تبنى مقترحاً بفترة انتقالية قائمة على أساس التوافق في الحكم حتى لو أجريت انتخابات وبغض النظر عن ما ستفرزه نتائج تلك الإنتخابات، وهو الأمر الذي رفضه المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه واعتبروه محاولة لتمديد الأزمة وخلق أزمة جديدة ومخالفة واضحة للمبادرة الخليجية وآليتها المزمنة التي حددت الفترة الانتقالية بعامين .

وأشارت المصادر إلى أن الإصلاح يسعى من خلال هذه المقترحات إلى الاستمرار في تقاسم السلطة واستكمال مشروعه في اخونة الدولة والسيطرة على مفاصلها والتي بدأت منذ تشكيل حكومة الوفاق الوطني نهاية 2011م، حيث يمارس الإصلاح سياسة إقصاء وإبعاد متعمد لكوادر والخبرات الإدارية داخل مرافق الدولة خصوصاً في الوزارات التي يسيطر عليها على اسس حزبية مخالفة لقانون الوظيفة العامة والخدمة المدنية.

وأعتبر مراقبون أن مطالبة حزب الإصلاح بفترة انتقالية (ثانية) قائمة على التوافق تعطي مؤشراً على إدراكه بتراجع شعبيته وضعف حظوظه في أي انتخابات قادمة، خصوصا في ظل المتغيرات التي تشهدها المنطقة وفي مقدمتها سقوط حكم جماعة الإخوان المسلمين في مصر بعد عام واحد من توليها مقاليد السلطة وفشلها في إدارة الدولة وإصرارها على تنفيذ مشروع الأخونة وتفكيك مؤسسات الدولة المصرية وهو ما رفضه الشعب المصري وثار عليه مسقطاً حكم الإخوان في ثورة 30 يونيو.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024