السبت, 18-مايو-2024 الساعة: 07:57 م - آخر تحديث: 07:19 م (19: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
إستطلاعات وتقارير
المؤتمر نت - شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي هجوماً حادا على الداعية "يوسف القرضاوي" الأب الروحي للإخوان المسلمين، وقالوا انه يؤجج الفتنة في مصر وأن المستفيد الوحيد من فتاويه هم أصدقاؤه اليهود.

المؤتمرنت -
مصريون: القرضاوي (داعية) على أبواب جهنم
شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي هجوماً حادا على الداعية "يوسف القرضاوي" الأب الروحي للإخوان المسلمين، وقالوا انه يؤجج الفتنة في مصر وأن المستفيد الوحيد من فتاويه هم أصدقاؤه اليهود.

جاء ذلك بحسب "جريدة العرب" فى اعقاب احدث تصريحات له مثيرة للجدل، وبعد دعوته إلى التدخل الأجنبي في مصر على خلفية أحداث 30 يونيو، حيث خرج القرضاوي على شاشة الجزيرة مصر مباشر ليعلن أن «على كل من يؤمن بالله ورسالاته أن يخرج لنصرة المحتجين المؤيدين للرئيس المعزول محمد مرسي».

وأضاف: «على كل المصريين أن يخرجوا بأولادهم وزوجاتهم، فلن يموت أحد قبل أجله، وانزلوا في الشوارع، وأروا هؤلاء العسكريين أنكم مع إخوانكم، ولا يجوز لأحد أن يتردد»، بحسب قوله.

وأثارت تصريحات القرضاوي غضب المصريين على مواقع التواصل الاجتماعي الذين رأوا أن «مفتي الناتو قد فقد عقله».

وكتب معلق «لم إقحام التحريم القطعي وتطويق رقاب الناس بالفروض، للناس ظروفها، هناك أب له أسرة وأطفال وهو المعيل الوحيد مثلا إذا نزل وقُتل فلمن سيترك أسرته؟.

وطالب آخر «راعوا ظروف الأبرياء في فتاويكم يا شيوخ ثم لم لا تنزل يا فضيلة الشيخ وغيرك ممن يصدر الفتاوى ويظل في التبريد والتكييف؟.

ويقول مغردون إن القرضاوي يكرر ذات السيناريو الإجرامي الذي حدث في ليبيا وسوريا واصفين إياه بأنه «مفتي الدم».

وأضاف مغرد أن المستفيد الوحيد من فتاويه هم أصدقاؤه اليهود.

ويقول مغرد إن «القرضاوي لا يصلح أن يطلق عليه اسم شيخ ويفتي للمسلمين فجميع فتاواه من أجل اليهود ولمصلحه اليهود على حساب المسلمين من أجل الدولارات، يا رجل أنت على مشارف دخول القبر ماذا ستقول لربك عن هذه الفتاوى اتق الله».

وقال آخر «غريبة يا شيخ السلاطين أنك لم تغضب هذه الغضبة حين دمرت أميركا العراق واحتلته وأدير احتلاله من قبل القيادة المركزية الأميركية في قطر التي كنت حينها تتقلب في أحضانها. لم تغضب ضد أميركا أو ضد قطر ولم توجه الدعوات إلى مجلس الأمن والجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي.

وكتبت مغردة «أدعو الله صادقة أن يطيل عمرك حتى أرذله».

وكتب مغرد «ماذا تنتظرون من شيخ الإخوان الذي كان يصدر فتاواه بتعليمات من قطر إلا أن يدعو المجتمع الدولي إلى التدخل في شؤون مصر ومع مناداته بخروج الناس مع أطفالهم ليكونوا دروعا بشرية ليستعطفوا العالم بالأطفال».

وتساءل آخر «يعني كلام القرضاوي أننا سنراه في الشارع هو وأبناؤه وأحفاده؟ ولماذا لم تدع للنزول للتصدي لليهود عند اقتحام المسجد الأقصى؟ لم تدع للنزول من قبل إلا المسلمين لمحاربة أبناء نفس الدين من المسلمين ولم تدع للجهاد ضد أعداء الإسلام؟ .

وأكد آخر «كان الأحرى بالقرضاوي وأد الفتنة لا الدعوة إلى مزيد منها، لقد مات من لا يستحق الموت من أجل أن يعيش من لا يستحق الحياة».

فيما أشفق مغردون على القرضاوي وتخبطه «فليس سهلا أن يعمل الإنسان طوال عمره على نجاح مشروع معين، ثم فجأة يرى هذا المشروع ينهار أمام ناظريه»، ففتاواه إنما جاءت عن محض «هوى»، فحبه لجماعة الإخوان أكبر من خوفه من الله».

القرضاوي بفتواه الشاذة أكد أنه لا ينتمي إلى مصر، ولا يحب لها الخير، فالوطن الذي يدعو إلى الاقتتال فيه ليس وطنه الحقيقي.

أكد آخر «لم أعتبر يوسف القرضاوي شيخاً، سوى لكونه جاوز الثمانين من عمره وهو داعية على أبواب جهنم».








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "إستطلاعات وتقارير"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024