الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 08:37 م - آخر تحديث: 08:30 م (30: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمرنت -
الرئاسة تنفي وجود طلب امريكي لقاعدة عسكرية باليمن
كذب مصدر مسؤول برئاسة الجمهورية ما نشرته صحيفة الشارع في عددها الصادر يوم امس الاحد وابرزته في صفحتها الاولى بعنوان " اليمن قاعدة تموين خلفية للجيش الأمريكي ".. وبصورة ملفتة.

وقال المصدر: "من المؤسف إن صحيفة الشارع قد دأبت خلال الفترة الماضية على نشر تلفيقات و فبركات كاذبة لا اساس لها من الصحة لأهداف ومرامي تبعث على الاستغراب والتوجس وتعكس سعي صحيفة الشارع والقائمين عليها خلط الأوراق وتحويل الأنظار عن الحقائق الموضوعية وما يجب على الصحف عمله من أجل استقرار وأمن الوطن بدلا من الإثارة المصطنعة وترويج الافتراءات والاكاذيب المغرضة".

واستهجن المصدر ما زعمته صحيفة الشارع تحت ذلك العنوان من معلومات مضللة منسوبة إلى مصدر عسكري وآخر سياسي تحدثا لها حول زيارة قائد القيادة العسكرية الوسطى الى صنعاء بما في ذلك افتراءاتها بأن الامريكيين طلبوا استخدام اي منطقه داخل اليمن قاعدة تموين خلفية للجيش الأمريكي ليس ذلك فحسب بل وذهبت في فبركاتها الى أبعد مدى وأسوأ افتراء بادعائها ان اليمن قد وافقت على تمركز بارجات وسفن عسكريه أمريكية في المياه الإقليمية و ان الامريكان قد فضلوا جزيرة سقطرى وغيرها من الأكاذيب المفبركة والمفضوحة مسبقا".

واضاف المصدر :"إن ترويج مثل هذه الاكاذيب والاستمراء في الافتراء الى درجة اختلاق تفاصيل وسيناريوهات غريبه ومن نبع الخيال انما يكشف الأهداف الحقيقية لمن يقفون وراء ذلك وتلبس الزور والافتراء على القيادة السياسية والوطن بأكمله".

ولفت المصدر إلى ان امام الشارع خيارين لا ثالث لهما الاول ان تثبت صحة ما نشرته تماما واذا لم يتم ذلك فالخيار الثاني سيكون القضاء ليبت في دأبها على نشر مثل هذه الافتراءات التي لا صحة لها و لا تمت الى الواقع بصله في تجني فاضح وابتعاد عن الحقيقة والموضوعية.

مذكرا بأن هذه الممارسات المنافية لأخلاقيات مهنة الصحافة ليست الأولى وإنما تأتي امتدادا لنهج رئاسة تحرير الصحيفة التي استمرأت حالات الكذب والتجني بصورة فاضحه ودون ادنى حساب للواقع او المنطق او الاخلاق والقيم الصحفية .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024