الجمعة, 02-مايو-2025 الساعة: 10:18 م - آخر تحديث: 10:15 م (15: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمرنت -
الرئاسة تنفي وجود طلب امريكي لقاعدة عسكرية باليمن
كذب مصدر مسؤول برئاسة الجمهورية ما نشرته صحيفة الشارع في عددها الصادر يوم امس الاحد وابرزته في صفحتها الاولى بعنوان " اليمن قاعدة تموين خلفية للجيش الأمريكي ".. وبصورة ملفتة.

وقال المصدر: "من المؤسف إن صحيفة الشارع قد دأبت خلال الفترة الماضية على نشر تلفيقات و فبركات كاذبة لا اساس لها من الصحة لأهداف ومرامي تبعث على الاستغراب والتوجس وتعكس سعي صحيفة الشارع والقائمين عليها خلط الأوراق وتحويل الأنظار عن الحقائق الموضوعية وما يجب على الصحف عمله من أجل استقرار وأمن الوطن بدلا من الإثارة المصطنعة وترويج الافتراءات والاكاذيب المغرضة".

واستهجن المصدر ما زعمته صحيفة الشارع تحت ذلك العنوان من معلومات مضللة منسوبة إلى مصدر عسكري وآخر سياسي تحدثا لها حول زيارة قائد القيادة العسكرية الوسطى الى صنعاء بما في ذلك افتراءاتها بأن الامريكيين طلبوا استخدام اي منطقه داخل اليمن قاعدة تموين خلفية للجيش الأمريكي ليس ذلك فحسب بل وذهبت في فبركاتها الى أبعد مدى وأسوأ افتراء بادعائها ان اليمن قد وافقت على تمركز بارجات وسفن عسكريه أمريكية في المياه الإقليمية و ان الامريكان قد فضلوا جزيرة سقطرى وغيرها من الأكاذيب المفبركة والمفضوحة مسبقا".

واضاف المصدر :"إن ترويج مثل هذه الاكاذيب والاستمراء في الافتراء الى درجة اختلاق تفاصيل وسيناريوهات غريبه ومن نبع الخيال انما يكشف الأهداف الحقيقية لمن يقفون وراء ذلك وتلبس الزور والافتراء على القيادة السياسية والوطن بأكمله".

ولفت المصدر إلى ان امام الشارع خيارين لا ثالث لهما الاول ان تثبت صحة ما نشرته تماما واذا لم يتم ذلك فالخيار الثاني سيكون القضاء ليبت في دأبها على نشر مثل هذه الافتراءات التي لا صحة لها و لا تمت الى الواقع بصله في تجني فاضح وابتعاد عن الحقيقة والموضوعية.

مذكرا بأن هذه الممارسات المنافية لأخلاقيات مهنة الصحافة ليست الأولى وإنما تأتي امتدادا لنهج رئاسة تحرير الصحيفة التي استمرأت حالات الكذب والتجني بصورة فاضحه ودون ادنى حساب للواقع او المنطق او الاخلاق والقيم الصحفية .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025