الإثنين, 05-مايو-2025 الساعة: 06:17 ص - آخر تحديث: 01:54 ص (54: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
كلب ألماني جار عليه الدهر لأن اسمه «أدولف»
تنهمك لجان الرفق بالحيوان في الاتحاد الاوروبي هذه الايام في البحث عن مخرج للحفاظ على حياة كلب ضال عثر عليه في مدينة هامبورغ الساحلية في المانيا وتوفير مأوى دائم له يقيه عثرات الدهر.
ويعود سبب الاهتمام بالكلب الى ان مسؤولي جمعية الرفق بالحيوان الالمانية التي لمّت الكلب من الشارع اضاعت وقتا طويلا في التفتيش عن اسمه، حيث أجريت عليه تجارب عديدة لمعرفة الاسم الحقيقي دون جدوى, لكن موظفي الجمعية اكتشفوا فجأة ان الكلب يستجيب الى اسم أدولف، ففرحوا كثيرا وبدأوا في البحث عن متبرع كريم يقبل بتبني الحيوان المسكين.
ومرت الايام دون العثور على أي شخص مستعد للقبول بالكلب وهو من نوع «مونجريل» الذي يتميز عن باقي سلالات الكلاب باللطافة وسرعة البديهة, واكتشفت الجمعية ان أدولف الاسم الاول للزعيم النازي الالماني أدولف هتلر هو السبب، إذ كلما وافق شخص على قبول الكلب تراجع رأسا بعد معرفته باسمه، الامر الذي استدعى توسيع قاعدة التفتيش للكلب عن مأوى خارج حدود المانيا.
مع ذلك يقول مسؤولو الرفق بالحيوان ان هناك مخاوف من ألا يحالف الحظ أدولف حتى خارج المانيا لأن شرور صاحب الاسم الاصلي أدولف هتلر المقتصر على المانيا فحسب، بل عمّت جميع أنحاء القارة الاوروبية وتعدتها الى أماكن اخرى في العالم, بل مازالت جرائم النازية ماثلة في الاذهان ومضربا للامثال في وحشيتها وفظاعتها.
المصدر cbc








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025