الثلاثاء, 23-أبريل-2024 الساعة: 09:27 ص - آخر تحديث: 01:27 ص (27: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - وبخصوص الملف اليمني ناقشنا مع القيادة السعودية اهمية استكمال مؤتمر الحوار الوطني الآن بُغية المضي صوب تحريك عملية صياغة الدستور حيث يمكنها معالجة قضايا الأقاليم".

المؤتمرنت -
كيري يدعو لإستكمال الحوار وتحريك عملية صياغة الدستور
قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إن المباحثات التي أجراها امس في العاصمة السعودية مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ووزير الخارجية في المملكة الأمير سعود الفيصل، تطرقت الى المستجدات على الساحة اليمنية في إطار استعراض التطورات على الساحة الإقليمية ومنها التطورات في مصر وايران ولبنان ومسار السلام في الشرق الأوسط.

وأضاف وزير الخارجية الامريكي في مؤتمر صحفي مشترك عقده مع وزير الخارجية السعودي في ختام زيارته للرياض :" وبخصوص الملف اليمني ناقشنا مع القيادة السعودية اهمية استكمال مؤتمر الحوار الوطني الآن بُغية المضي صوب تحريك عملية صياغة الدستور حيث يمكنها معالجة قضايا الأقاليم".

من جانبه وصف الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي، العلاقات السعودية الامريكية بأنها وعلاقات تاريخية تقوم على الاستقلالية، والاحترام المتبادل، وخدمة المصالح المشتركة بين البلدين، والتعاون البناء في التعامل مع القضايا الاقليمية، والدولية، خدمة للأمن والسلم الدوليين.. مفندا في ذات الوقت صحة ماجا ء في التحليلات والتعليقات والتسريبات التي تناولت مؤخرا العلاقات السعودية الأمريكية، وذهبت إلى حد وصفها بالتدهور.

وقال" "إن العلاقات الحقيقية بين الأصدقاء لا تقوم على المجاملة؛ بل ترتكز على الصراحة والمكاشفة بين الطرفين، وطرح وجهات النظر بكل شفافية".

وأوضح الفيصل أن اعتذار المملكة عن عضوية مجلس الأمن لا يعني بأي حال من الأحوال انسحابها من الأمم المتحدة، وخصوصا في ظل تقدير المملكة للجهود البناءة لمنظماتها المتخصصة في معالجة العديد من الجوانب الإنسانية والتنموية والاقتصادية والصحية وغيرها.

وتابع قائلا:" إلا أن المشكلة تكمن في قصور المنظمة في التعامل مع القضايا والأزمات السياسية وخصوصا في منطقة الشرق الأوسط، والسبب عجز مجلس الأمن في التعامل معها، مع الأخذ في الاعتبار أن مجلس الأمن لم يشكل فقط لإدارة الأزمات الدولية ، بل العمل على حلها من جذورها وحفظ الأمن والسلم الدوليين".

وأردف:" وينعكس هذا القصور بشكل واضح في القضية الفلسطينية التي تراوح مكانها لأكثر من ستين عاما، كما أن اختزال الأزمة السورية في نزع السلاح الكيماوي الذي يعتبر أحد تداعياتها ، لم يؤد إلى وضع حد لأحد أكبر الكوارث الانسانية في عصرنا الحالي. فضلا عن أن التقاعس الدولي في التعامل الحازم وتطبيق سياسة جعل منطقة الشرق الأوسط منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل والسلاح النووي ، أبقى المنطقة تحت مخاطر هذه القنبلة الموقوتة التي لن تنزع فتيلها مساومات التعامل مع إفرازاتها ، أو مناورات الالتفاف عليها".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024