الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 11:01 م - آخر تحديث: 10:34 م (34: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أثار تعيين علي حسين الحيمي وكيلاً لقطاع المناهج والتوجيه بوزارة التربية والتعليم، مؤخراً، استياء واسعاً في الأوساط التربوية.

المؤتمرنت -
بـ(الوثائق) نماذج من فساد الإخوان بوزارة التربية
أثار تعيين علي حسين الحيمي وكيلاً لقطاع المناهج والتوجيه بوزارة التربية والتعليم، مؤخراً، استياء واسعاً في الأوساط التربوية. وتداولت عدد من وسائل الإعلام شواهد من ملفات فساد الحيمي أثناء عمله مديراً عاماً للوسائل التعليمية منذ توليه هذا المنصب بدلاً عن منصبه كمدير التوجيه في المعاهد العلمية. وكان موظفي الوسائل التعليمية قدموا ملفاً متكاملاً عن فساد الحيمي، في شهر أغسطس2012م، للجهات المختصة، حين أشيع قرار بتعيين المذكور وكيلاً لقطاع المناهج والتوجيه، ليتم بعدها تكليفه من رئيس حكومة الوفاق محمد سالم باسندوة وكيلاً لقطاع المناهج والتوجيه.. وبدوره كلف الحيمي أحد خاصته بدلاً عنه في الوسائل التعليمية، لحماية ملفات فساده. وللاستدلال على حجم كارثية التعيين، يعيد المؤتمرنت نشر تقرير كانت صحيفة اليمن اليوم (اليومية) نشرته في عددها الصادر يوم أمس. تسخير المنصب حزبياً : أولاً تسخيره الإدارة العامة للوسائل التعليمية لخدمة حزبه من خلال نقل موظفين من عدة أماكن وإلحاقهم بالوسائل التعليمية وتهميش الموظفين الأساسيين واستبعاد بعضهم.. وللتأكد من ذلك يمكن الرجوع إلى بيانات الحاسب الآلي ومراجعة أوليات نقل التالية أسماؤهم من واقع ملفاتهم: إشراك ابنه زيد رغم أنه ليس موظفاً ليكون مشرفاً على الموجهين المشاركين في المعرض الأول للوسائل في محافظة إب حين كان زيد طالباً في الصف الثاني الثانوي ويمكن الاطلاع على ذلك من خلال : * الوثائق المالية للمعرض العام الأول للوسائل التعليمية . * علما أن إدراج اسم ابنه ( زيد) في الكشوفات المالية المختلفة يتكرر. تكرار أسماء المستفيدين من المبالغ المالية المخصصة لتنفيذ الأنشطة والبرامج، وعلى سبيل المثال استخدام اسم أحد مقربيه (خالد حميد ظافر/ خالد ظافر/ خالد حميد مهدي/ خالد ظافر الهمداني) الثلاثة الأسماء لشخص واحد، ويمكن الاطلاع على ذلك من خلال : * جميع الوثائق المالية للإدارة العامة للوسائل التعليمية للخمس السنوات السابقة في ( مشروع تطوير التعليم الأساسي/ اليونسيف/ الصندوق الاجتماعي للتنمية / الوزارة... وغيرها). صرف تجهيزات مبنى مركز إنتاج الوسائل التعليمية مثل الأبواب الحديدية والكراسي والخزانات وغيرها» وتحوير تصاريح خروج إلى الحراس في البوابة، حيث قام المدير العام (الحيمي) باستقدام أحد النجارين يدعى محمد صلاح ويعمل نجارا في ضلاع همدان ، وحرر له عقد عمل وسهل له الدخول إلى ورشة النجارة في مركز الوسائل، وقام بالاشتراك مع محمد الجلال (المطري) بصناعة سلم لمنزل المدير العام (علي الحيمي) من خشب الزان الثمين المملوك لمركز الوسائل، وكان آخر تصريح بإخراج خزاني ماء تابعة لمخازن مركز الوسائل التعليمية، وتم إخراجها كمساعدة لنائبه نجم القردعي. * ملاحظة : التسهيل الذي قدمه محمد الجلال (المطري) جاء مقابل حصول المطري على قرار وزاري بتعيينه رئيس قسم النجارة دون العودة لوكيل القطاع. - إشراك أناس من خارج الإدارة العامة والمركز بل ومن خارج القطاع وديوان الوزارة في سفريات خارجية بحجة أنهم مختصي مواد بالرغم من أن مركز الوسائل والإدارة العامة للوسائل والقطاع مكتظ بالاختصاصيين في تلك المواد وغيرها، ويمكن الاطلاع على ذلك من خلال: - وثائق السفر الأخيرة إلى جمهورية مصر العربية التي تمت في شهر نوفمبر 2008م والتي مولها مشروع الـ(E.D.C) وشارك فيها شخصان لا يعملان في ديوان عام الوزارة أحدهما من أمانة العاصمة (رئيس فرع التجمع اليمني للإصلاح في منطقة هائل) والآخر من محافظة حجة (عضو التجمع اليمني للإصلاح). - إشراك أناس من خارج الإدارة العامة والمركز بل ومن خارج الوزارة في تنفيذ بعض المهام مثل مشاركة شقيق المدير العام الحيمي في مهمة الإشراف على الفريق المكلف بالنزول الميداني إلى محافظة المحويت لاختيار المدارس التي ستغطى بتجهيزات مصادر التعلم والمدارس المحورية والتي تم تنفيذه في بعض محافظات الجمهورية خلال شهر ديسمبر العام 2006م (تقريباً)، ويمكن الاطلاع على ذلك من خلال وثائق تلك المهمة في أرشيف حسابات الصندوق الاجتماعي للتنمية (الجهة الممولة). - التجاوز المالي الذي رافق الورشة التدريبية التي تم تنفيذها في عدن خلال الفترة من 24/1/2009م وحتى 5/2/2009م والخاصة بالتدريب على إنتاج الوسائل من خامات البيئة، حيث حصل تلاعب في أسماء المنفذين والمشاركين والمنسقين، وتم إضافة أسماء من خارج الوسائل وليس لهم أي علاقة بالوسائل كمجاملات من قبل الحيمي مما أدى إلى تجاوز مالي بلغ أكثر من (1.000.000) مليون ريال عما هو مرصود من قبل مشروع تطوير التعليم الأساسي. - أمر مقاول المبنى الجديد بتوصيل تيار كهربائي عشوائي من الخط الرئيسي للاستفادة منه أثناء تنفيذ أعمال للمبنى الجديد للوسائل التعليمية هذا كلف الوزارة غرامة (500000) خمسمائة ألف ريـال مع أنه كان بإمكانه توصيل الكهرباء من عداد مركز الوسائل التعليمية ويتلافى حدوث هذه المخالفة. * الاختلالات الكبيرة التي رافقت ما يسمى بتوريدات تجهيزات مختلفة لعدد (500) مدرسة، من عدة جهات وشركات خلال العام 2007م وبلغت التكلفة الإجمالية لتلك التوريدات مبلغ (4) ملايين دولار أمريكي (تقريباً) نوجزها على النحو التالي: - توريدات المختبرات (قسم الفيزياء) من (الشركة اليمنية للمختبرات) لعدد (500) مختبر.. نظراً لرداءتها فقد تم عقد صفقة تسوية بمحضر رسمي مقابل الحصول على عمولات مالية مغرية. - توريدات المصوَّرات والخرائط لعد (500) مدرسة من (شركة الثريا) التي تقع في بداية شارع بغداد من جهة الزبيري، نظراً لعدم مطابقتها للمواصفات فقد تم عقد صفقة تسوية بمحضر رسمي مقابل حصول الحيمي وخواصه من موظفي الإدارة العامة للوسائل على عمولات مالية مغرية، حيث حصل أقل موظف على مبلغ (700 دولار). - توريد أنظمة شبكات كمبيوتر من (مؤسسة السلام للتجارة والتوكيلات).. نظراً لعدم مطابقتها للمواصفات فقد تم عقد صفقة تسوية بمحضر رسمي مقابل الحصول على عمولات مالية مغرية، وأجهزة لابتوب (HP). - توريد أجهزة الحاسب الآلي من شركة (ديلتا تكنولوجي) والتي تقع في جولة عصر وشارع صخر... نظراً لعدم مطابقة عدد (200) مائتي جهاز كمبيوتر (MP) للمواصفات فقد تم عقد صفقة تسوية بمحضر رسمي مقابل حصول الحيمي وخواصه على عمولات مالية مغرية. - توريد معامل حاسوب من (الشركة العالمية)... نظراً لعدم مطابقتها للمواصفات فقد تم عقد صقة تسوية بمحضر رسمي مقابل الحصول على عمولات مالية مغرية وأجهزة لابتوب (HP). ((ملاحظة: جميع محاضر التسويات تمت بين كل من الجهة المستفيدة (الإدارة العامة للوسائل) والجهات الموردة كل على حدة، ولا علم للجهة الممولة (مشروع تطوير التعليم الأساسي)، وهذا مخالف للنظام والقانون))!! - صرف كراسي وتجهيزات لمدارس (الريادة) الأهلية بفروعها الثلاثة المملوكة للحيمي من ممتلكات الإدارة العامة للوسائل. - مناقصة المصورات والخرائط برقم (07/04 GBE) بتاريخ 27/3/2007م بمبلغ إجمالي وقدره (199970دولار) أمريكي بتمويل من مشروع تطوير التعليم الأساسي وبموجب العقد تم: - الاتفاق على مواصفات خاصة. - الاتفاق على عدد (28) صنفاً من المصورات التعليمية والخرائط - الاتفاق على موعد محدد. - ومن خلال التأكد من الوثائق نجد الآتي: - تم توريد عدد (24) صنفاً فقط بموجب الاستلام الأولي. - تم التوريد بتاريخ 27/9/2007م بعد شحنها من ميناء عدن عن طريق الشركة وإشراف أحد أقارب الحيمي،وتم التوريد سراً. - بالمقارنة بين تاريخ العقد 27/3/2007م وتاريخ التوريد 27/ 10/2007م فإنه يوجد تأخير ومن بنود العقد أن الشركة تتحمل غرامة تأخير.. هنا كلف الحيمي/ محمد عبدالغفار الدبعي (مسئول المساومات) بالتفاوض مع الشركة، والتجيير من غرامة التأخير بصفقة سرية (تحتفظ الصحيفة بصورة من العقد والتعهد من الشركة)، مع ملاحظة المخالفات التالية : - توقيع قايد القدمي (بتوجيه الحيمي) بالتوقيع بدلاً عن أمين المخازن كما يظهر بالمقارنة بين توقيع محمد داعر أمين المخازن في الاستلام الأولي وبين توقيع قايد القدمي في مستند الاستلام النهائي الصفحة التالية، وهذا لتغطية التوريدات المخالفة مع ملاحظة أنه في توريدات أخرى كان الحيمي يكلف (يحيى كحلا) أحد خاصته بالتوقيع بدلاً عن أمين المخازن للغرض نفسه ، علماً أن أسعار تلك المصورات والخرائط المعتمدة تماثل أربعة أضعاف سعرها الحقيقي ومن خلال هذه المعاملة يحصل الحيمي وأقاربه وأصحابه على مبالغ طائلة نتيجة (فارق السعر) تحت مسمى تسهيلات. * مناقصة معامل الحاسوب برقم (06/12GBE) بتاريخ 25/11/2006م بمبلغ (180856دولار) لعدد (74) معمل حاسوب بتمويل من مشروع التعليم الأساسي ومن خلال البحث يتضح الآتي: - عدم مطابقة المواصفات لما تم توريده (بموجب العقد) وتم التأكيد على ذلك من قبل الاختصاصيين في مجال الحاسوب. - الإخلال بشرط أساسي في العقد وهو (أن يقوم صاحب الشركة بالنقل والتركيب والتشغيل) ولم يتم ذلك. - تم التعاقد مع الشركة ذاتها للقيام بعمليات التركيب لمعامل الحاسوب وأجهزة مصادر التعلم وأجهزة الحاسوب نفسها المعتمدة في العقد السابق، والتي كان لزاماً على الشركة تركيبها وفقاً للعقد السابق. * مناقصة كمبيوتر برقم (07/12GBE) لتوريد وتركيب وتشغيل تلك الأجهزة للمدارس المستفيدة من مشروع توسيع التعليم الأساسي بتاريخ 27/3/2007م بمبلغ وقدره (141400دولار) ومن خلال الاطلاع على الوثائق نجد الآتي: - عدم مطابقة الأجهزة للمواصفات المتعاقد عليها بموجب العقد لعدد (202) جهاز كمبيوتر. - نص العقد على التركيب والنقل والتشغيل، ولم يتم شيء من ذلك. * مناقصة الطابعات والمنظمات برقم (07/01 GBE) لتوريد وتركيب وتشغيل طابعات ومنظمات لمدارس مشروع تطوير التعليم الأساسي لعدد (289) منظم وخازن من شركة دلتا وبمبلغ إجمالي (95185دولار) خمسة وتسعون ألف ومائة وخمسة وثمانون دولار أمريكي ويتضح من الوثائق التالي: - أن الطابعات غير مطابقة لمواصفات العقد بتأكيد رسمي من قبل لجنة الفحص ورغم ذلك تم تمرير المناقصة. * مناقصة رقم (07/06 GBE) بتاريخ 28/2/2007م لتوريد وتركيب وتشغيل معامل حاسوب نموذجية لمراكز محافظات المشروع وهي (المحويت- صنعاء – الضالع – عمران – ريمة) بمبلغ قدره (197188دولار) مائة وسبعة وتسعون ألفاً ومائة وثمانية وثمانون دولار أمريكي، ومن خلال البحث يتضح الآتي: - عدم مطابقة مواصفات العقد المبرم. - السكوت عن بند النقل والتركيب والتشغيل حيث تم التركيب عن طريق إدارة الحاسوب في الإدارة العامة للوسائل. - تم صرف معملين للحيمي وقام هو بصرفها كدعاية انتخابية لحزب الإصلاح في محافظتي المحويت وعمران (محافظته ومحافظة سكرتيره الخاص) إضافة إلى أن هذا الأسلوب ظل ينفذه الحيمي على مدى خمس سنوات في رفد هاتين المحافظتين بتجهيزات مختلفة كدعاية انتخابية لحزب الإصلاح!! - استلام الحيمي لعدد من أجهزة الكمبيوتر المحمولة (لابتوت) وقام بتوزيعها على أهله وأقاربه. * مناقصة المكتبات وتتكون من (116) عنواناً وكل عنوان يتكون من (400) عنوان لـ(400) مكتبة بمبلغ وقدره (425451دولار) من عدة مكتبات ودار ومؤسسة نشر، وعند البحث نجد الآتي: - قام الحيمي بتكليف عبدالعزيز عياش (صهره) وخالد ظافر (من بلاده وينتمي إلى حزبه) ويحيى كحلا (قريبه) باستلام جميع مناقصات المكتبات والتعامل معها وفقاً للاتفاقات الشخصية المحددة، وهؤلاء عند الاستلام قاموا بعمل استلامات أولية دون إشراك أمين المخازن فيها. - قيام الشخوص أنفسهم أثناء الاستلامات الأولية بعملية فرز وتعبئة ولصق وتغليف، ثم بعد ذلك تم تسليمها لأمين المخازن وتدوينها بالاستلامات الرسمية، مع ملاحظة أن الفرز والتعبئة وعملية اللصق والتغليف كانت من واجبات الشركة المتعاقد معها. - من خلال التأكد من استمارة العُهد الموجودة لدى المدارس التي تم صرف مكتبات لها نجد أن العناوين التي تم صرفها عددها (111) عنوان فقط بينما المتعاقد عليه هو (116) عنواناً بمعنى أنه لم يتم التوزيع لخمسة عناوين وهي (موسوعة المكتشفين والمخترعين – تاريخ اليمن الحديث والمعاصر – أطلس دول العالم الإسلامي – الميسر في القواعد والإعراب – الإعجاز العلمي في القرآن الكريم). - علما أن تلك الخمسة العناوين تبلغ قيمتها حوالي (25000دولار) مع الإشارة إلى أن المبالغ كاملة قد دفعت من قبل الممول (مشروع توسيع التعليم الأساسي). - مع ملاحظة أن المؤسسة العربية للعلوم والثقافة قد حصلت على نصيب الأسد من مناقصات المكتبات مقابل (عمولات كبيرة) للحيمي وزمرته، واللذين رتبا لهذا هما (عبدالعزيز عياش– نسيب الحيمي أ.ع. للوسائل، غسان الزنداني- أحد موظفي مشروع تطوير التعليم الأساسي). * مناقصة أجهزة كمبيوتر (سيمنس) مع طابعات ومنظمات وماسات وأوراق وأحبار برقم (001106 GBE) بتاريخ 3/4/2007م بمبلغ (278060دولار) بتمويل مشروع تطوير التعليم الأساسي مع شركة تهامة للمحاريث والهندسة ومن خلال البحث يتضح الآتي: - عدم مطابقة المواصفات الفنية المتعاقد عليها، مثل مواصفات كرت الصوت، ويمكن التأكد من ذلك عن طريق مشروع تطوير التعليم الأساسي وفحص عينة من تلك الأجهزة من قبل مختصي حاسوب ومقارنتها مع المواصفات الموضحة في العقد. - عند توزيع تلك الأجهزة لم يتم توزيع الأحبار (200) علبة ولم يتم توزيع الأوراق (200 طب A4) ولا يُعلم مصيرهن. - عدم وجود الرامات التي نص عليها العقد. - تكديس الكثير من أجهزة الكمبيوتر والطابعات والمنظمات في مخازن الوسائل المستقلة عن مخازن الوزارة لعدم وجود جرد سنوي والعشوائية التي تتم في عملية التوزيع واللخبطة في التوريد والفرز مع التوزيع. * مناقصات معامل (فيزياء – كيمياء – أحياء – مواد كيميائية) لعدد خمسمائة معمل مدرسي، بقيمة (500) مليون ريـال يمني. - أولاً مناقصة الفيزياء (500) خمسمائة مختبر برقم (106- 12- gbe) بتاريخ 1/12/2006م، وبالفحص نجد الآتي: - إن النقص والكسر والتالف قدر بمبلغ (58000دولار) ثمانية وخمسون ألف دولار، تم عن طريق قايد القدمي ومحمد عبدالغفار الدبعي التوريد كاملاً بموجب محضر تسوية مع وزارة التربية، ولم يخصم مبلغ (58000دولار) ثمانية وخمسون ألف دولار أمريكي، وتم هذا بتاريخ 16/4/2008م. - علماً أنه قد تم توزيع المعامل المشار إليها بتوجيهات الحيمي كاملة بموجب عقد المناقصة بتاريخ 7/6/2007م دون تمييز التالف أو المكسور وهذا واضح من خلال استمارات العهدة. * مناقصة الكيمياء (500) مختبر برقم (06-366) بتاريخ 1/12/2006م المورد الشركة اليمنية للتجارة والإنشاءات بمبلغ إجمالي قدره (240380) وبالفحص نجد الآتي: - وجود نقص وكسر وتالف، وتمت عمليات الأخذ والرد والمساومة والتفاوض من قبل الحيمي وتم التوزيع بتاريخ 7/6/2007م. * مناقصة الأحياء (500) مختبر برقم (06-367) بتاريخ 21/2/2006م المورد شركة ميد سبلاي، وبالفحص نجد الآتي: - بموجب تقرير الفحص والاستلام يوجد نقص وكسر وخلل فني وعدم تطابق في المواصفات تم تقديرها بمبلغ (86112دولار)، وتم التفاوض من قبل الحيمي عن طريق محمد عبدالغفار وقايد القدمي ولم يتم احتسابها على الشركة. - تم التوزيع لتلك المعامل بتاريخ 7/9/2007م. * مناقصة المواد الكيميائية (500) معمل المورد شركة غمدان، وبالفحص نجد الآتي: - تمت العملية في سرية كاملة. * مناقصة أشرطة الفيديو لعدد (6000) شريط، ولعدد (34480) شريط كاسيت وأغلفة أشرطة الفيديو مكونة من: (ملصق لظهر الشريط، ملصق لكعب الشريط، ملصق لغلاف الشريط). وعدد جميع الغلافات (10000) غلاف، وكذلك أغلفة أشرطة الكاسيت لعدد (35000) شريط بالفحص نجد الآتي: - التمويل تم عن طريق مشروع تطوير التعليم الأساسي. - أن هذه المناقصة كان الأولى بتنفيذها مركز إنتاج الوسائل التعليمية لوجود وحدة الإنتاج المختصة لديهم، ولكنها سُلمت إلى مركز صلاح الدين (التابع لحزب الإصلاح) ويقع في جولة الجامعة الجديدة. - وتم التزوير بعدها على اللاصق الموجود على الأشرطة بأن النسخ تم في مركز إنتاج الوسائل. - مخازن الوسائل لا تزال مكتظة بأعداد كبيرة من هذه الأشرطة دون ترتيب، ودون تسجيل لعدم وجود سجلات مخزنة للتوريدات، وعدم وجود ملفات أوامر صرف ولا أحد يعلم ما يدخل وما يخرج من هذه الأشرطة. - مع ملاحظة أن مخازن الوسائل منذ 2005م حتى 2010م لم يتم جردها ولا أحد يعرف ما هي الأسباب. * مناقصة الأثاث وتتكون من: - بنشات متحركة عدد (400). - دولاب حديد بابين عدد (500). - دولاب زجاج وحديد عدد (250). - طاولة كمبيوتر متحركة لعدد (626). - كرسي دوار أبيض لعدد (626). - أرفف حديد وخشب مكتبية لعدد (200). - طاولة اجتماعات لعدد (800). - كرسي منجد لعدد (4800). كانت المناقصة بتاريخ 15/6/2007م والمورد (سام للصناعة والتجارة وعالم المفروشات)، وتم التوريد بتاريخ 18/6/2007م إلى مقر المطابع في مدينة صوفان، ولا يزال لديهم حتى اليوم عدد من البنشات المتحركة، وبالفحص نجد الآتي: - التلاعب عن طريق عمليات التحليل الفني والمالي في إرساء المناقصة على المورد. - وفقاً للنظام أنه سوف يتم توزيع كل التجهيزات والأثاث والمعامل والمكتبات بخطة معتمدة من قطاع التوجيه إلا أن الحيمي وزمرته يقومون بالتوزيع خارج الخطة ويمكن التأكد من سجلات الإدارة العامة للوسائل إن ظهرت، وحتى الخطة أيضاً يتم إعدادها وفقاً لهوى الحيمي وزمرته. - في يونيو 2009م قام الحيمي وأصحابه بإخفاء جميع الوثائق، وكل المعاملات المالية التي كانت موجودة في الإدارة العامة للوسائل عندما أشيع أنه سيتم تغييره ضمن التغييرات التي كانت سوف تتم إلا أنها تأجلت. * مناقصة مصادر التعلم التي تتكون من: - أجهزة تلفزيون شاشة مسطحة (29) بوصة بمبلغ (128570دولار). - مسجل ومشغل أقراص (دي في دي) عدد (430) مبلغ (108360دولار). - جهاز رسيفر رقمي مع ملحقاته (رأس+ صحن 95 سم+ قواعد تركيب + كابل توصيل 50 متر +توصيلة كهربائية عدد (430) بمبلغ (35260دولار). - طاولات أجهزة عروض حديد وخشب مع العجيل عدد (200) بمبلغ (14000دولار). وبالفحص نجد الآتي: * تمويل مشروع التعليم الأساسي. المورد الحيدري للتجارة سنة 2007/2008م وتمت على ثلاث مراحل: - الأولى: مناقصة أجهزة مصادر التعلم لعدد (200) مدرسة وتم تأجيل الطاولات إلى بداية 2007م بدون سبب. - الثانية: بموجب الإخطار الذي تم في المراحل الثلاث للنقل توجد مخالفات للعقد. * مناقصة أجهزة مصادر التعلم لعدد (30) مدرسة تم النقل عن طريق شركة الخولاني: - هذه الشركة الحيمي شريكاً رئيساً فيها، وهذا مخالف أيضاً للعقد. - كشف الاستمرارية الذي ضمن(20) شخص غالبيتهم لا يحضرون ولا يعرفون أين تقع الإدارة العام للوسائل والتقنيات وعلى رأسهم (وزجة الحيمي وأخواتها، وأنساب وأصهار الحيمي، والمحامي الخاص به وسواق سيارته) كل هؤلاء في شريعة الحيمي معاشاتهم حلال، ولا ضير في عمل كشف استمراريتهم ودوامهم دون انقطاع رغم غيابهم المستمر (مرفق بهذا صورة من إحدى الاستمراريات الموقعة من قبل الحيمي) لبعض العناصر من شلته رغم غيابهم المستمر.












أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024