الإثنين, 20-أكتوبر-2025 الساعة: 03:32 ص - آخر تحديث: 01:20 ص (20: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت - أكد مساعد أمين عام التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري،حميد عاصم، تمسُّك التنظيم بموقفه الرافض لوثيقة الضمانات والحلول (وثيقة بنعمر)، نافياً ما تناقلته بعض وسائل الإعلام عن تراجع التنظيم.

المؤتمرنت -
الناصري يؤكد موقفه الرافض لوثيقة بنعمر وينفي ما نشر عن تراجعه
أكد مساعد أمين عام التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري،حميد عاصم، تمسُّك التنظيم بموقفه الرافض لوثيقة الضمانات والحلول (وثيقة بنعمر)، نافياً ما تناقلته بعض وسائل الإعلام عن تراجع التنظيم.

وقال عاصم -في تصريح نقلته صحيفة اليمن اليوم "اليومية": مواقف التنظيم ليست آنية أو مرتجلة أو مستعجلة أو للمزايدة حتى يتم التراجع عنها في اليوم التالي.. مواقف التنظيم مبدئية وثابتة ولا تراجع عنها، فهذه قضايا وثوابت نراها مقدسة، كالوحدة وحقوق المواطنة المتساوية بين أبناء الشعب والانتخابات بنظام القائمة النسبية التي نعتبرها الحل الوحيد لمثل هذه القضايا.

وأوضح أن التنظيم درس الموقف من الوثيقة لأكثر من ثمان ساعات في اجتماع ضم أعضاء الأمانة العامة وأعضاء اللجنة المركزية الموجودين في أمانة العاصمة وممثلي التنظيم في الحوار الوطني، "وخرج الاجتماع بهذا الموقف المبدئي الذي لا تراجع عنه".

وأضاف: التنظيم طرح ملاحظاته، وأكدنا أنه لا تراجع عن موقفنا ما لم يتم يتراجع القائمون على الوثيقة عن بعض النصوص ويستوعبوا هذه الملاحظات، ليس لأنها من التنظيم الناصري وإنما لكونها ثوابت لا يمكننا التفريط بها.
وتابع: أكدنا أن تحفُّظنا على ما تضمنته بعض النصوص الواردة في الوثيقة في حينها ملازم لأصول الحوار والتوافق الوطني الذي كنا ولا زلنا حريصين عليه، وبحيث تؤسس الحلول لإدارة جمعية وليست معبرة عن رضا هذا الطرف وذاك.

ومن أهم الملاحظات، يقول مساعد أمين عام التنظيم الناصري، هي تلك التي تتعلق بالنصوص التي تؤسس لهوية جنوبية وهوية شمالية داخل كيان الدولة، ومنها ما ورد في المادة (9) التي تنص على تمثيل الجنوب بنسبة 50% في كافة الهياكل القيادية وفي الهيئات التنفيذية والتشريعية والقضائية والجيش وأجهزة الأمن، وفي مجلس النواب في الدورة الانتخابية الأولى بعد إقرار الدستور.

وقال عاصم إنه "لا اعتراض لدى التنظيم حول نسبة المناصب القيادية في الحكومة لأبناء المحافظات الجنوبية، وإنما الاعتراض هو حول الآلية التي تختل معها المواطنة المتساوية بين أبناء الشعب".

وأضاف: لا مانع لدينا أن يكون لأبنائنا وإخواننا في الجنوب حتى 90% من المقاعد في الحكومة، ولكن المهم أن يكون ذلك قائماً على معايير وشروط تولي هذه المناصب، وليس فقط لأنهم من أبناء الجنوب.

وكان حزب الإصلاح وجماعة الحوثي وبقية المشاركين في الحوار باسم الحراك الجنوبي قد وقَّعوا وثيقة بنعمر المسماة بوثيقة الاتفاق حول (الحل العادل للقضية الجنوبية)، فيما رفض المؤتمر الشعبي العام والتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري ومكونات أخرى، معتبرين أنها وثيقة تؤسس لمزيد من المشاكل لا حلاً للقضية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025