السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 04:18 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - كشف قيادي بارز في الحراك الجنوبي عن وقوف حزب التجمع اليمني للإصلاح (الذراع السياسي لحركة الاخوان المسلمين في اليمن) وراء عمليات تنظيم القاعدة "الإرهابي" وعمليات الاغتيالات

المؤتمرنت -
طماح: ليس لنا مشكلة مع لواء بعينه، والإصلاح يصفي حساباته مع الـ 33 (مدرع)
كشف قيادي بارز في الحراك الجنوبي عن وقوف حزب التجمع اليمني للإصلاح (الذراع السياسي لحركة الاخوان المسلمين في اليمن) وراء عمليات تنظيم القاعدة "الإرهابي" وعمليات الاغتيالات التي طالت القيادات الامنية والعسكرية خلال العامين الماضيين.

وقال العميد محمد صالح طماح في حوار لصحيفة "اليمن اليوم" أن أنصار الشريعة في أبين "إخوان مسلمون" وعنفهم في لحج يهدف لخلط الأوراق، مشيراً إلى تورط حزب الاصلاح في استهداف اللواء 33 "مدرع" والذي لعب دور في تعز أبان الأزمة السياسية المندلعة مطلع العام 2011م وحال دون سقوط محافظة تعز بيد عناصر تنظيم الاخوان وأفشل مخططاتهم الرامية آنذاك الى اسقاط المحافظة.

وأردف طماح: "الإصلاح ينقل ما يطمح إليه في إطار تصفية الحسابات ولديه طبعاً حسابات مع قائد اللواء أو مع اللواء ككل، والجهة التي كان يتبعها اللواء وما لعبه من دور في تعز أبان الازمة السياسية قبل نقله إلى الضالع"، نافياً أن يكون للحراك الجنوبي مشكلة مع أفراد أو مع قائد هذا اللواء أو ذاك .

وأوضح طماح أن لدى حزب الإصلاح عصاباته التي يوظفها في كل مكان بمسميات مختلفة ولديه تحالفاته، وما يتم تداوله في الجنوب وعلى نطاق واسع أن الإصلاح وراء الكثير من العمليات التي تستهدف الجيش والأمن، وحدات أو أفراد.. وأهمها اقتحام قياده المنطقة العسكرية الثانية في المكلا ومواقع أمنية في شبوة.

وأشار القيادي البارز في الحراك الجنوبي إلى أن حزب الاصلاح وراء الاغتيالات التي طالت القيادات الامنية والعسكرية خلال العامين الماضيين، منوهاً الى خلو قائمة من تم اغتيالهم من أي عناصر منتمية الى تنظيم الاخوان المسلمين.

وتساءل القيادي الحراكي عن المستفيد من هذه الاغتيالات؟!، وأضاف: الإصلاح لم يخسر شيئا من كوادره وهو المستفيد من تدمير الجيش لإحلال ميلشياته، وأن الكل يعرف أن الإصلاح يقف وراء معظم العمليات الإرهابية في الجنوب.

وأكد طماح أن ما يسمى أنصار الشريعة سواء في أبين أو في المناطق الشمالية وراءهم حزب الإصلاح، مستدركاً: الإصلاح مع حلفائه العسكريين هم من أخرج عدداً كبيراً من تلك العناصر من السجون أبان الأزمة السياسية ودفع بهم إلى تشكيل هذا الكيان وهو من زودهم بالسلاح والمال، وما حصل في أبين ليس عنا ببعيد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024