الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 08:55 م - آخر تحديث: 08:08 م (08: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
سفيرة أميركا سابقا في بيروت: لم أتزوج بطباخ لبناني
اتصلت "العربية.نت" بالسفيرة الأميركية السابقة لدى لبنان، مورا كونلي، بعد أنباء نشرتها الأربعاء وسائل إعلام لبنانية في مواقعها نقلا عن صحيفة "البلد" الصادرة في بيروت، وملخصها أنها تزوجت قبل انتهاء عملها في منتصف العام الماضي في لبنان "من طباخ السفارة، وهو لبناني شيعي من الجنوب، وانتقل معها للعيش في الولايات المتحدة بعدما تركت عملها في السلك الخارجي" طبقا لما ورد في الخبر.

وضحكت السفيرة كونلي حين ردت عبر الهاتف من نيويورك، وقالت: "أنا تزوجت؟ لا لا، لم أتزوج بلبناني، ولا بطباخ لبناني، وأرجو تأكيد ذلك كنفي لهذه الشائعة" على حد ما ذكرت من هاتف جامعة جورج تاون حيث تعمل فيها منذ غادرت لبنان، والدموع في عينيها.

غادرته والدموع في عينيها، بحسب ما ذكرت أيضا صحف لبنانية في أواخر أغسطس/آب الماضي بأنه لدى مغادرة السفيرة كونلي مطار بيروت في منتصف ذلك الشهر بعد 3 أعوام أقامتها في لبنان "كان عدد من السياسيين في وداعها، ولدى مصافحتها لهم بكت كونلي، فعلّق أحد السياسيين قائلاً: "سفراء الولايات المتحدة أثناء وجودهم في لبنان يُبكون اللبنانيين، لكنهم يبكون عندما يغادرون". إلا أن "العربية.نت" لم تسألها عن ذلك البكاء، لأنها كانت في اجتماع.

وكان عمل السفيرة السابقة لدى لبنان هادئا في معظمه، سوى من "مشكلة" حدثت حين استباح موكبها آثار مدينة صور في يونيو/حزيران 2013 عندما أبت سيارات الموكب إلا أن تدخل إلى قرب قوس النصر الروماني في المدينة الواقعة بالجنوب اللبناني "غير مبالية بضيق الطريق المحاذية، ولا بإمكان انهيارها تحت وطأة السيارات المصفحة" بحسب ما قرأت "العربية.نت" عن تلك المشكلة في صحيفة "السفير" اللبنانية.

أما باقي المدة التي خدمت فيها لدى لبنان فأمضته السفيرة على خير ما يرام، والشائعات الأخيرة عن زواجها من طباخ السفارة، تعود ربما لتعودها على المأكولات اللبنانية التي أدمنت على تناولها، فاستغلوا استذواقها لها وجعلوها تتزوج من طباخ لبناني يعوضها الكثير، لكن الخبر أصبح منفيا الآن.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024