الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 03:38 م - آخر تحديث: 03:37 م (37: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
إستطلاعات وتقارير
المؤتمر نت -  حذّر موقع (جي فروم) الفرنسي من أنّ وجود الإخوان في باريس يشكّل خطرا على الفرنسيين، وهو أمر بات يستوجب قرارا مماثلا للقرار البريطاني، وخطوة أولى نحو اتباع مصر والسعودية بحظر الإخوان وإعلانهم جماعة إرهابية.

المؤتمرنت -
مطالب فرنسية بحظر (الاخوان) واعلانهم جماعة ارهابية
دعت وسائل إعلام فرنسية رئيس الوزراء الفرنسي، مانويل فالس، إلى أن يحذو حذو نظيره البريطاني ديفيد كاميرون، الذي قرّر فتح تحقيق حول أنشطة جماعة الإخوان المسلمين داخل المملكة المتحدة.
وأثنى عدد من كبرى الصحف والمواقع الإخبارية الفرنسية على قرار رئيس الوزراء البريطاني، داعيا فالس إلى تنفيذ وعده بـ”طرد الإسلاميين المتشدّدين”.
وكان رئيس الوزراء الفرنسي الجديد، اليميني مانويل فالس، قد قال في خطاب سابق حين كان وزيرا للداخلية: “لن أتردّد في طرد الذين يشكّلون خطرا كبيرا على النظام العام”.
واعتبر مراقبون فرنسيون أنّ القرار البريطاني بالتحقيق في علاقة الإخوان بالإرهاب يشكّل دعما للتوصيات الصادرة الشهر الماضي في العاصمة الفرنسية باريس عن مؤتمر “الإعلام بين المهنية وتسييس الدين”، وفي مقدّمتها تصنيف جماعة الإخوان المسلمين تنظيما إرهابيا، ودعوة الحكومة الفرنسية إلى التواصل مع المجموعة الأوروبية لتفعيل هذا القرار.

وقال موقع “جي فروم” الفرنسي إنّ الفرنسيين يتطلّعون إلى “سياسة لا هوادة فيها من قبل الحكومة الجديدة”، وذلك في إشارة إلى محاربة المتشدّدين الإسلاميين في فرنسا.
كما حذّر الموقع من أنّ وجود الإخوان في باريس يشكّل خطرا على الفرنسيين، وهو أمر بات يستوجب قرارا مماثلا للقرار البريطاني، وخطوة أولى نحو اتباع مصر والسعودية بحظر الإخوان وإعلانهم جماعة إرهابية.

وأوضح أنّ الإخوان في فرنسا يشكّلون تحالفات استراتيجية عدّة مع قوى سياسية أخرى تناهض الدولة، منتقدا العلاقة الوثيقة بين اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا، المدعوم من قبل الدولة، وجماعة الإخوان المسلمين وعلاقة الاتحاد الفرنسي المذكور بالشيخ يوسف القرضاوي.

وعلى غرار الخبراء البريطانيين، يربط المراقبون الفرنسيون بين وجود الجماعة الإسلامية في أهمّ العواصم الأوروبية والاستثمارات القطرية، حيث ضخّت قطر خلال السنوات القليلة الماضية، استثمارات ضخمة في فرنسا. وهو ما أثار انتقادات المعارضة اليمينية التي اتهمت قطر بالسعي إلى التأثير في سكان الضواحي حيث يعيش عدد كبير من المسلمين.

ويؤكّد مراقبون أنّ التضييق الفرنسي على الإخوان المسلمين، وسائر الجماعات التي تنضوي تحت لوائهم، هو خطوة تشكّل ضربة قوية بالنسبة إلى الإسلاميين، وخاصة التونسيين منهم.

وإذا كانت لندن قبلت أغلب قيادات إخوان مصر، فإن باريس كانت ولا تزال قبلة العديد من القيادات الإخوانية الإسلامية التونسيّة. وقد تسبّبت هذه القيادات في توتّر العلاقة بين فرنسا وتونس في كثير من المناسبات خلال فترة حكم حركة النهضة.
• صحيفة العرب








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "إستطلاعات وتقارير"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024