الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 09:02 ص - آخر تحديث: 04:26 م (26: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
معارك الحب.. قتال بالوسائد بين المئات في هونغ كونغ
خاض مئات الأشخاص معارك رقيقة متسلحين بالوسائد ولابسين ملابس النوم في حي المال بوسط هونغ كونغ بمناسبة اليوم العالمي لحرب الوسائد.

ووصف منظم الحدث، توم جروندي، هذه المناسبة الغريبة بأنها تعبّر عن الحب والوحدة أيضاً، مؤكداً أن الحدث "غير تجاري وليس تافهاً ولا سياسياً".

وأضاف جروندي وهو يتعرض لهجوم من مقاتلي الوسائد: "في مدينة سريعة الحركة مثل هونغ كونغ تعتبر حرب الوسائد وسيلة مثالية لتخفيف المعاناة من مشكلات الحياة اليومية".

وأشار جروندي إلى أن الحدث "يجري في 100 مدينة حول العالم، وهو فرصة تنفيس للجميع، خاصةً في هونغ كونغ التي يعاني سكانها من ضغوط شديدة"، مشيراً إلى أن كثيراً من المشاركين في حرب الوسائد هم طلاب أو تلاميذ مدارس على وشك دخول الامتحانات النهائية.

وقالت تلميذة تُدعى باريس (13 عاماً): "أنا هنا فقط لأنفّس عن نفسي ولأعود طفلة مجدداً، يُذكرك الناس دائماً بالامتحانات، لاسيما في هذا الوقت من العام في هونغ كونغ.

وأشارت باريس إلى أن كل المراهقين في هونغ كونغ لديهم امتحانات قريبة، مبينة أنها "هنا فقط لتخفيف المعاناة، لأننا لا نريد وظيفة بل نريد أن نصبح مقاتلي وسائد حين نكبر".

وقالت مجموعة من المراهقين المشاركين والذين تبلغ أعمارهم 18 عاماً، إنهم حضروا من أجل تخفيف الضغط الناجم عن الواجبات المدرسية.

ومرّت حرب الوسائد التي استمرت ساعة في هونغ كونغ من دون حوادث ولا إصابات خطيرة، ما عدا تلك التي لحقت بالوسائد.
رويترز








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024