الخميس, 18-أبريل-2024 الساعة: 05:22 ص - آخر تحديث: 02:25 ص (25: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
في هونغ كونغ.. ثروتك لا تضمن لك قبرك
مكان للدفن بعد الموت.. هو الشيء الوحيد الذي يصعب على أغنياء هونغ كونغ شراؤه، رغم وجود أكثر من 40 مليارديرا يعيشون فيها.

وأجبر نقص الأراضي في نهاية السبعينات هونغ كونغ على حظر بناء مواقع دفن جديدة، وصدرت أوامر للمقابر العامة باستخراج رفاة المتوفين وحرقها بعد مضي ست سنوات لإتاحة مكان للمتوفين الجدد.

ولم تسفر هذه السياسة عن حل لمشكلة المقابر في المدينة، والتي يتوفى بها أكثر من40 ألف شخص كل عام.

وقد يحالف الحظ البعض إذا اختار الأقارب استخراج رفاة قريب لهم من مقبرة عامة وحرقها، لأن هذا يفتح الباب أمام طرح المكان الدائم في نظام يانصيب، لكن هذا قد لا يحدث إلا كل بضعة أعوام.

والسبيل الآخر الوحيد هو أن يكون المتوفى أحد أبناء كنيسة تملك مقبرة خاصة لها، وهي حالة نادرة جدا قد تصل تكلفتها إلى ثلاثة ملايين دولار هونغ كونغ، أي حوالي 386.900 دولار أميركي.

وقال هوي بونغ كووك، منسق الجنازات في شركة هيونغ فوك اندرتيكر: "في هونغ كونغ لا يستطيع الناس شراء مكان للدفن حتى لو كان معهم مال الدنيا كله".

وأضاف "لم يعد على الحكومة أن تلبي حاجة السكن للأحياء فحسب، عليها أيضا أن تلبي هذا الأمر للموتى".

وفي هونغ كونغ، يعيش أكثر من سبعة ملايين شخص فوق 30 % فقط من مساحة الأرض، مما يعني أن عدم إخلاء الأرض بعد ستة أعوام سيحتم على الحكومة أن تقوم باستخراج الجثث وحرقها ووضعها في قبر جماعي.

ورغم ما أدت إليه سياسة الدفن من ارتفاع في عدد الجثامين التي يتم حرقها إلى 90% في عام 2013، مقارنة مع 30% عام 1975، فإن الحرق لا يبدو هو الطريقة المثلى لعلاج المشكلة.
رويترز








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024