الأربعاء, 07-مايو-2025 الساعة: 12:37 ص - آخر تحديث: 12:36 ص (36: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - أكد طلاب وشباب المؤتمر الشعبي العام بالدائرة الـ(18) بأمانة العاصمة، أن محاولة استهداف حياة الرئيس علي عبدالله صالح– رئيس المؤتمر الشعبي العام وأسرته

المؤتمرنت -
شباب مؤتمر الدائرة الـ(18): الرئيس صالح خط أحمر
أكد طلاب وشباب المؤتمر الشعبي العام بالدائرة الـ(18) بأمانة العاصمة، أن محاولة استهداف حياة الرئيس علي عبدالله صالح– رئيس المؤتمر الشعبي العام وأسرته من خلال عملية حفر النفق المؤدي إلى منزله وبالتحديد للمسجد الذي بداخل المنزل، أنها عمل إرهابي وإجرامي جبان ومؤامرة تستهدف أمن واستقرار الوطن و نسف وإفشال مخرجات الحوار الوطني وإدخال اليمن في حرب أهلية وجر البلد إلى نفق صراع جديد وتعويقاً للاصطفاف الوطني والمصالحة الوطنية التي دعا إليها المؤتمر الشعبي العام ويقودها الرئيس عبد ربه منصور هادي- رئيس الجمهورية.

وأوضح سلطان قطران- الناطق باسم القطاع الشبابي بالدائرة، أن شباب المؤتمر يؤكدون أدانتهم وأستنكارهم الشديد لمحاولة اغتيال رئيس المؤتمر الشعبي العام الرئيس السابق الزعيم علي عبدالله صالح من خلال هده الجريمة الارهابية الخطيرة المتمثلة في قيام العناصر الاجرامية والارهابية بحفر نفق تحت منزله والتي أفشلها الله سبحانه وتعالى وفضحهم وأفشل أعمالهم ومخططاتهم الإجرامية الخبيثة التي لايقرها لادين ولا شرع ولا قانون ولا عرف ولا ضمير .

ومؤكداً أن الرئيس علي عبدالله صالح خط أحمر، وأن شباب المؤتمر يؤكدون وقوفهم مع الرئيس السابق رئيس المؤتمر الشعبي العام ويجددون له الوفاء والعهد لمواجهة مخطط الارهابيين المرتزقة الحاقدين على الوطن وأمنه واستقراره، ويقولون للواهمين والمتآمرين على الوطن قفوا عند حدكم ولن يعود هناك تهاون أو تنازل ولم نعد نحتمل هذه الاعمال والمخططات الإرهابية التي تستهدف خيرة أبناء الوطن من قيادة المؤتمر الشعبي العام.

مؤكدين مساندتهم للرئيس عبدربه منصور هادي - رئيس الجمهورية والوقوف معه في كل خطواته وقراراته وتوجيهاته الهادفة لإخراج اليمن من وضعه الراهن والتي كان آخرها دعوته للاصطفاف الوطني.

ودعا قطران اللجنة الأمنية العليا المكلفة من رئيس الجمهورية بالتنفيذ الدقيق لتوجيهاته بالتحقيق لكشف من يقف وراء هذه العملية الارهابية والعناصر الارهابية والمتورطين فيها وإعلان ذلك للرأي العام وتقديمهم للقضاء لينالوا جزاءهم العادل، داعياً في الوقت نفسه كافة الأحزاب والتنظيمات السياسية وجميع مكونات المجتمع المدني والمنظمات الدولية ورعاة المبادرة الخليجية وأعضاء مجلس الأمن الدولي وكل حر في هذا الوطن وخارجه لإدانة هذه الجريمة النكراء غير المسبوقة في تاريخ اليمن، وأن يحددوا موقفهم منها.

وذكر القيادي الشبابي لفرع المؤتمر بالدائرة الـ(18) أن العمل الإرهابي والإجرامي الجبان المتمثل في حفر نفق إلى منزل رئيس المؤتمر الشعبي العام من قبل عصابات الإجرام والإرهاب والقوى الظلامية وأعداء الوطن والإنسانية لاغتياله هو وأسرته وقيادات المؤتمر الشعبي العام بتفجير المسجد والمنزل بمن فيه، يأتي ضمن سيناريو ممنهج لتلك القوى الاجرامية التي نفذت جريمة مسجد النهدين وجريمة جمعة الكرامة والاعمال الارهابية التي نفذت في أقتحام مستشفى العرضي بوزارة الدفاع وعملية ميدان السبعين التي راح ضحيتها رجال الامن المركزي ومذبحة حضرموت الاخيرة والاعمال الارهابية المختلفة في بعض محافظات الجمهورية، بالإضافة لتنفيذ الاغتيالات التي أستهدافت حياة رجال الامن والقوات المسلحة والشخصيات الاجتماعية التي كان لها موقف صريح من الربيع العبري وغرر بالشباب فيه تحت أسم ما يسمى بالثورة السلمية أو التغيير.

منوهاً أن ما يماثل مخطط محاولة أغتيال الزعيم علي عبدالله صالح في تاريخ اليمن وتاريخ الاغتيالات الاجرامية في العالم إلا جريمة تفجير مسجد دار الرئاسة عام 2011م، والتي لم يشهد لها العالم مثيل.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025