الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 12:08 م - آخر تحديث: 11:21 ص (21: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - الإنترنت في خدمة الإرهاب
المؤتمر نت - CNN -
الانترنت أفضل طرق التواصل للإرهابيين
أصبحت الانترنت في الأشهر الأخيرة وسيلة اتصال بامتياز لما يسمى بالجماعات الإرهابية وخصوصا تلك المرتبطة بتنظيم القاعدة لدرجة أن هذه الوسيلة باتت تشكل إحدى وسائلهم الإعلامية.

وتستفيد هذه الجماعات مما توفره شبكات الانترنت من خدمات عبر العناوين الالكترونية وما يسمى بغرف الدردشة للدعاية ولنشر أفكارها.

كما إنها تستعمل وسيلة الاتصال هذه، بحسب وكالة الأسوشيتد برس، لتجنيد عناصر جديدة وجمع التبرعات وأحيانا لوضع الخطط.

ويعتقد البعض أن السلطات الأمنية وأجهزة المخابرات لا تقوم بجهد كاف لاستغلال ما يدور في "أروقة" الانترنت للتعرف على بعض الأشخاص، خصوصا أن ما يكتب أو يقال قد يحمل أحيانا في طياته خطوطا مهمة ودلائل.

ويقول المدير السابق لأمن شبكة الانترنت التابعة لمكتب التحقيق الفدرالي FBI، مايكل فاتيس، إن الأمر يشبه لعبة القط والفأر حيث سيبقى فيها القط دائما وراء الفأر من دون أن يتمكن من الإمساك به.

ويعتقد فاتيس أن الاستراتيجية الفاعلة هي في استعمال هذه المواقع لجمع المعلومات دون إهدار الجهد في إسكات هؤلاء الأشخاص.

ويقول مارك راش، وهو محقق سابق في جرائم الكومبيوتر في وزارة العدل الأمريكية، إنه لا يستبعد أن تنشيء أجهزة المخابرات ما يسمى بـ"غرف الدردشة" الخاصة بها وتحت أسماء مستعارة للعمل على استدراج البعض.

وعندما يتم إغلاق إحدى المواقع، فهذا يحصل عادة من قبل الشركات التي تستقبل هذه المواقع وتنشرها، كما يقول غابريل وايمن وهو باحث في شؤون الإرهاب على الإنترنت في المعهد الأمريكي للسلام.

ففي الأسابيع الماضية اختفت مواقع كانت قد عرضت صورا وأفلام فيديو لقطع رأسس الأمريكي بول جونسن جونيور وحل مكانها تصريح يوضح بأن الشركة الناشرة لا تدعم الإرهاب وأنها أزالت الموقع لأنه أخل بشروط الاستعمال.

إلا أن هذا الإجراء لا يعدو كونه مؤقتا. وبعد أيام قليلة ينتشر اسم موقع آخر جديد عبر الرسائل الالكترونية وغرف الدردشة.

إحدى غرف الدردشة الذي اختفت بعد عرضها لمشاهد قطع رأس جونسن في السعودية، عادت للظهور بعد فترة قصيرة مع صلات للصور القديمة وللضحية الثانية الكوري الجنوبي الذي أعدم في العراق.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024