الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 02:27 ص - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - ذكر موقع " Rappler" الفلبيني، أن حكومة الفلبين أمرت مواطنيها بمغادرة اليمن، بسبب الأحداث المؤسفة التي تعيشها البلاد، والخطر الذي يهدد حياتهم.

المؤتمرنت -
الفلبين تأمر مواطنيها بمغادرة اليمن
ذكر موقع " Rappler" الفلبيني، أن حكومة الفلبين أمرت مواطنيها بمغادرة اليمن، بسبب الأحداث المؤسفة التي تعيشها البلاد، والخطر الذي يهدد حياتهم.

ونقلاً عن بيان لوزارة الخارجية في مانيلا، أن الحكومة الفلبينية أمرت مواطنيها بمغادرة اليمن فوراً، بسبب الفوضى في تلك الدولة الشرق أوسطية، ورفعت درجة خطورة الوضع لليمن إلى الدرجة الرابعة.

وبحسب بيان الخارجية : "تم رفع مستوى التحذير من الخطورة إلى الدرجة لرابعة، بسبب تفاقم الصراع الداخلي والهجمات. تحت هذا المستوى من الهجوم، قررت الحكومة في مانيلا اتخاذ تدابير الحذر اللازمة، لحماية مواطنيها".

وكانت الفلبين قد رفعت مستوى الخطر في عام 2013 إلى الدرجة الثالثة، عندما قتل مجموعة من الإرهابيين، 7 فلبينيين، وأصابوا 11 آخرين هناك.
وبحسب تقديرات الحكومة الفلبينية، هناك أكثر من 2190 مواطنا فلبينيا، يعيشون في اليمن.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024