الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 03:12 م - آخر تحديث: 03:12 م (12: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
السفير أحمد علي يُدلي بتصريح هام
تعليقاً على الأخبار التي تداولت اسمه، أمس واليوم، قال العميد الركن أحمد علي عبدالله صالح: "دعونا في العام 2011، ونجدد اليوم الاخوة في اطراف الصراع السياسي، التقليل من حماس واندفاع كل خصم ضد الاخر، وابقاء الخلاف سياسياً، يمكن معه التوصل لحلول وطنية، فالجميع يمنيين، ولن تستقر البلاد الا إذا تعايشوا سواء اتفقوا أو اختلفوا، فطالما بقي كل طرف يريد اقصاء الآخر، فإن الوطن سيبقى مهزوماً اياً كان المنتصر أو المهزوم".

وقال: "لطالما قلنا أننا موظفين، في دولة ضمن قوانين تقرر علينا واجبات إدارة الاختلاف كما تلزمنا بالتعاون والإتفاق في القضايا الوطنية".

و"شخصياً، وفي كل المهام التي أوكلت لي، سواء في قيادة الحرس الجمهوري، أو في سفارة بلادي في دولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة، بذلت كل جهدي، في البقاء جندياً في صف الخدمة الوطنية، فاصلاً بين ارائي السياسية والشخصية وبين الواجب الملقى علي، والعهود التي التزمت بها عسكرياً ومدنياً، كأحد ابناء الجهاز العسكري والمدني للجمهورية اليمنية".

قائلا: "ولم آلو جهداً، في كل لقاءاتي، الرسمية أو غير الرسمية، في الداخل أو في الخارج، توجيه النصح، بتهدئة الصراعات والحروب وإنهاء التحريض المتبادل بين كل أطراف العمل الوطني، واعتبار التوافق الوطني تحت سقف الدستور والقانون هو الحامي للمكتسبات التي حققها اليمنيون في كل مجالات الحياة المدنية أو العسكرية، وهو طريقهم للنجاة من التحديات الراهنة والعبور نحو مستقل يرضاه الجميع".

وقال: "انه من المؤسف أن وصل الحال، إلى تعرض البلاد لضربات عسكرية حربية شقيقة، لن تزيد الوضع إلا سوءاً، وفي نهاية المطاف لن يكون الحل إلا عودة الناس إلى الحوار والتعايش، ولكن بعد أن تدفع البلاد تضحيات جسيمة".

نافياً أن يكون له أي "علاقة بأي أنشطة عسكرية، منذ تعينه سفيراً، أو قيامه بأي دور لصالح طرف سياسي أو ضد آخر".

داعياً الله أن يجنب اليمن، المزيد من التدهور الذي تقود له الصراعات الغير عقلانية، التي تفتح مشكلات أكثر تعقيداً من التي يدعي المتصارعون أنهم مختلفين عليها".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024