الخميس, 25-سبتمبر-2025 الساعة: 02:02 م - آخر تحديث: 11:20 م (20: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - أكدت مصادر معنية قرب انفراج أزمة المشتقات النفطية وشحة المواد التموينية خلال الأيام القليلة المقبلة.

المؤتمرنت -
بوادر انفراج أزمة المشتقات النفطية وشحة المواد التموينية
أكدت مصادر معنية قرب انفراج أزمة المشتقات النفطية وشحة المواد التموينية خلال الأيام القليلة المقبلة.

وأفاد مصدر في ميناء الحديدة غرب اليمن عن تكدس عشرات الآلاف من المواد الاستهلاكية في الميناء بما فيها مادتي القمح والدقيق.

وقال: إن شحنة تحمل تسعين ألف طن من القمح والدقيق وصلت الميناء الأيام الماضية في حين أفرغ أزيد من مئة ألف طن من مادتي البترول والديزل.

وقال المصدر إن الأزمة التموينية سببها الحصار المفروض من عدوان التحالف العربي بقيادة السعودية على الموانئ اليمنية ما أخر وصول بضائع للسوق اليمني سبق التعاقد عليها مع الخارج، إضافة إلى تخوفات سائقي ناقلات البضائع من استهداف طيران العدوان لناقلاتهم.

وكان العدوان استهدف مرارا ناقلات نقل مواد تموينية ونفطية في طرق بين المحافظات اليمنية الأيام الفائتة.

وقال المصدر إن هناك مساعي اتخذت مع المنظمات الدولية لتحييد المواد التموينية والإنسانية عن الاستهداف.

وعلى صعيد ذي صلة أعلنت مصافي صافر بمأرب عن اعتزامها ضخ كميات كبيرة من المشتقات النفطية إلى السوق المحلية عقب هدنة بين أطراف متحاربة على الطريق بين "صنعاء -مأرب".

ونوه مصدر في شركة صافر إلى استمرار العمل في الآبار النفطية بمأرب وتشغيل المصافي لتوفير مشتقات النفط للسوق، مشيراً إلى أن شحة المواد النفطية ارتبطت في أحد أسبابها بعملية نقلها إلى المدن وهو ذات السبب الذي طرحه مسؤولون في مصفاة عدن.

وتغطي مصافي عدن وصافر بمأرب جزءا من الاستهلاك المحلي للمواد النفطية فيما تستورد بقية الاحتياج من الخارج.

وشهدت الأسواق اليمنية أزمة حادة في المواد التموينية والنفطية عقب عدوان التحالف على اليمن أواخر مارس الماضي ما دفع منظمات دولية وداخلية للتحذير من كارثة إنسانية في البلد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025