الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 01:31 م - آخر تحديث: 04:26 م (26: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - في مشاورات مغلقة أبلغ جمال بن عمر المستشار الخاص للأمين العام المعني باليمن، المنتهية ولايته، مجلس الأمن بأن المطالب التي تضمنها القرار 2216 للحوثيين والأطراف الأخرى لم تلق أي استجابة وأن الحرب التي بدأت قبل شهر

المؤتمرنت -
نص إحاطة جمال بنعمر الأخيرة لمجلس الأمن بشأن اليمن
في مشاورات مغلقة أبلغ جمال بن عمر المستشار الخاص للأمين العام المعني باليمن، المنتهية ولايته، مجلس الأمن بأن المطالب التي تضمنها القرار 2216 للحوثيين والأطراف الأخرى لم تلق أي استجابة وأن الحرب التي بدأت قبل شهر قد اتسعت رقعتها وباتت مواجهة شاملة تتدافع فيها أجندات داخلية وإقليمية.

"وحذرت من أن تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب يستفيد من حالة الفوضى وعدم الاستقرار السائدة وأن استفادته من الوضع القائم ستتعاظم إذا لم يتم التوصل إلى حل سريع للأزمة الراهنة."

وفي حديثه للصحفيين بعد المشاورات وصف بن عمر الوضع الإنساني في اليمن بالكارثي في ظل سقوط مئات القتلى والجرحى من المدنيين ونزوح عشرات الآلاف.

وشدد على ضرورة أن تتيح كل أطراف النزاع المجال لإيصال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل وبدون تعقيدات، وحذر من أن يؤدي نظام العقوبات والحظر المفروض على اليمن إلى تأخير وصول المساعدات الإنسانية والمواد الطبية والغذائية.

وأعرب بن عمر عن الأسف لعدم تعامل مجلس الأمن مع تحذيراته بسرعة وصرامة.

ذكرت مجلس الأمن بتقاريري المتكررة عن عمليات العرقلة الممنهجة خلال السنوات الثلاث الأخيرة، وعبرت عن أسفي لأن المجلس لم يتعامل مع تحذيراتي الواضحة بالسرعة والصرامة اللازمتين. وأكدت لأعضاء المجلس أن انهيار العملية السياسية في اليمن ليس مسؤولية جهة واحدة وإنما نتيجة تراكمات يتحمل وزرها جميع الأطراف وإن بدرجات متفاوتة."

وقال المستشار الخاص المعني باليمن إن أعمال العرقلة لم تمنع الأمم المتحدة من بذل جهود مضنية لحل الأزمة. وذكر أنه يسر عقد أكثر من ستين جلسة حوارية ومائة وخمسين لقاء ثنائيا ومتعدد الأطراف خلال الشهرين اللذين سبقا الحملة العسكرية التي بدأت في السادس والعشرين من مارس.

"وقد نجحت هذه الجهود في تقريب وجهات نظر الفرقاء بشكل كبير، حيث تم التوافق على معظم القضايا المطروحة ما عدا موضوع مؤسسة الرئاسة. لقد كان اليمنيون قاب قوسين أو أدنى من التوصل إلى حل سياسي، كما فعلوا حين وقعوا على اتفاق نقل السلطة واختتموا بنجاح مؤتمر الحوار الوطني وتبنوا اتفاق السلم والشراكة.

وقال إن تلك النجاحات تشكل أرضية صلبة لإحياء العملية السياسية شريطة إشراك جميع الأطراف.

وأكد جمال بن عمر لأعضاء مجلس الأمن أن السبيل الوحيد لإعادة العملية السياسية إلى مسارها، وتحقيق استقرار وسلم مستدامين في اليمن يمر بالضرورة عبر حوار يمني- يمني، يكون فيه اليمنيون أسياد قرارهم بعيدا عن إملاءات أو تدخلات خارجية.

وكالة خبر








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024