الأربعاء, 07-مايو-2025 الساعة: 09:20 ص - آخر تحديث: 02:45 ص (45: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت- سعد الحفاشي -
صاعقة .. تدمر حصناً أثرياً هاماً في محافظة المحويت
ذكرت مصادر محلية بمحافظة المحويت لـ "المؤتمر نت" أن صاعقةً رعدية قوية صاحبها هطول الأمطار يوم أمس على معظم مناطق المحويت أصابت حصن الوقيعان الأثري والتاريخي الواقع في أعلى قمة جبل براش بعزلة "جبع" مدرية الخبت . ويعتبر الوقيعان واحداً من الحصون التاريخية والأثرية المهمة في المحافظة ، بُنَي في عصور ما قبل الغساسنة واستحدث الأتراك أجزاءاً منه. وذكر شهود عيان لـ "المؤتمر نت أن الصاعقة الرعدية أدت إلى تدمير أجزاء كبيرة من المكونات المعمارية الباقية في الحصن ما أدى إلى هدم بقايا القصر القديم للحصن والذي يتكون من عدة طوابق إلى جانب جزء من أسوار الحصن في الاتجاه الشمالي منه. الجدير ذكره أن "حصن الوقيعان" الأثري يقع في أعلى قمة جبلية لمديرية الخبت تسمى قمة جبل براش" والتي تعتبر أعلى قمة في المنطقة حيث يشرف على مديريات: حفاش وملحان والمحويت وسهل بني قيس وعبس تهامة من محافظتي حجة والحديدة، واستخدمه الأتراك كمركز لحكومتهم في المنطقة، وقد ورد ذكر هذا الحصن في العديد من المراجع التاريخية، منها كتاب "صفة جزيرة العرب" للهمداني. وهو حصن منيع بموقعه الطبيعي وبتحصيناته وأسواره المعمارية العالية ،وفيه العديد من المباني العالية والخنادق والأسوار؛ بالإضافة إلى مسجد صغير وسراديب أرضية تؤدي إلى منافذ بعيدة وقد استخدمه الغساسنة وغيرهم، ثم الأتراك العثمانيون كمقر لحكوماتهم إلا أنهم -حسب المصادر التاريخية- لم يكونوا يستطيعون المكوث فيه طويلاً لكثرة تعرض قصره المشيَّد العالي للصواعق والرياح القوية في فترات الخريف.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025