الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 02:27 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - نيكولاس بيرج الذي ذبح على يد خاطفيه بالعراق، وعرضت الصور على موقع على الإنترنت
المؤتمر نت - CNN -
دراسة عن صور فظائع الحرب عبر الإنترنت
كشفت دراسة حديثة، أن نصف الأمريكيين يعارضون نشر صور قتلى الحرب عبر شبكة الإنترنت، بالرغم من أن ملايين من الأمريكيين سعوا للوصول إليها والبحث عن المواقع التي تبث مثل هذه الصور التي تعتبر مروّعة في بعض الأحيان.

وأظهرت الدراسة التي نفذتها مؤسسة دليل الإنترنت ومشروع الحياة الأمريكية، أن هناك فروقات ثقافية رئيسية: فالرجال والديمقراطيون والشباب الأمريكي يوافقون على الأرجح على نشر مثل هذه الصور على الإنترنت.

وقد امتنعت معظم محطات التلفزة والصحف ومواقع الإنترنت المعروفة من استخدام صور تمثل وحشية التعذيب والقتل مثل تلك المتعلقة بفضيحة سجن أبو غريب والقتل ذبحا الرهينة الأمريكي نيكولاس بيرج، وغيره من الأمريكيين الذين مثل بجثثهم في العراق.

إلا أنه بالرغم من هذا، فيمكن إيجاد صور من مثل هذا النوع وفيديو مصور، تُنشر على مواقع أخرى معارضة لشن الحرب، والتي يدخل إليها أولئك المتعاطفون مع الجماعات الإرهابية.

وبحسب الدراسة فإن 24 بالمائة من مستخدمي الإنترنت بسن النضج، أو ما يعادل 30 مليون شخص، شاهدوا هذا النوع من الصور على شبكة الإنترنت، كما أن نسبة 28 بالمائة من هؤلاء بحثوا بإصرار عن مواقع تعرض هذه الصور، أي ما يعادل ثمانية ملايين شخص، بحسب وكالة الأسوشيتد برس.

لكن بالإجمال، فإن الأمريكيين يعارضون نشر صور القتلى والتمثيل بجثثهم، وهؤلاء يشكلون نسبة تتراوح بين 49 و40 بالمائة، فيما قالت نسبة أربعة بالمائة أن الموافقة على نشر هذه الصور يعتمد على الظروف، فيما لم يدل الباقون برأيهم.

كذلك كشفت الدراسة أن ثلث الأمريكيين الذين شاهدوا صور فظيعة أي ما يعادل 10 مليون شخص تقريبا، نادمون على ذلك.

وقال لي رايني، مدير الدراسة إن الأمريكيين بالإجمال متعلقون بمبدأ أن المزيد من المعلومات أفضل من عدمها "إلا أنهم أول ما يواجهون تطبيقات عملانية لذلك المبدأ، وفي حالات كثيرة، فهم غير سعداء."

وقال البروفسور بجامعة كولومبيا، سري سرينيفان، وهو غير معني بالدراسة، إن الأمريكيين ليسوا دائما مستعدين لما يظهر على شاشات أجهزتهم، بالرغم من أن العديد من المواقع المرتبطة، تحمل تحذيرا لما تتضمنه من مشاهد عنيفة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025