الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 07:45 م - آخر تحديث: 03:24 م (24: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أنتقدت منظمة أطباء بلا حدود إستغلال تحالف العدوان العسكري السعودي على اليمن لقرار مجلس الامن الدولي رقم 2216 والذي أكدت أنه إتخذ هدفاً خاطئاً لقصف البنى التحتية

المؤتمرنت -
بلا حدود تنتقد إستغلال العدوان للقرار 2216 لحصار الشعب وتدمير البنى التحتية لليمن
أنتقدت منظمة أطباء بلا حدود إستغلال تحالف العدوان العسكري السعودي على اليمن لقرار مجلس الامن الدولي رقم 2216 والذي أكدت أنه إتخذ هدفاً خاطئاً لقصف البنى التحتية وفرض قيود على التجارة ليصبح البلد معزول بكامله عن العالم.

وقالت المنظمة- في بيان نشرته امس بموقعها على شبكة الانترنت: انه "نتيجةً لجرائم الحرب والنقص الشديد في المواد الأساسية، أصبح السكان (في اليمن) عرضة لمعاناة مضاعفة لم تكن فقط وليدة أطراف النزاع المختلفة إنما جاءت أيضاً كنتيجة للقرار رقم 2216 (لعام 2015) الذي تبناه مجلس الأمن في أبريل" الماضي.

وأوضح البيان ان "هذا القرار الذي تقدمت به الأردن ودعمته كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا، والذي جاء وفقاً للفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، كان الهدف منه وضع حد للعنف في اليمن من خلال فرض حظرٍ على بيع الأسلحة".

وأكد قائلاً: "إلا أن هذا أعطى الضوء الأخضر للتحالف العسكري كي يقصف كافة البنى التحتية كالطرق والمطارات والموانئ ومحطات الوقود، وكي يفرض قيوداً على التجارة الجوية والبحرية، سرعان ما تسببت بعزل البلاد بأكملها عن العالم".

وأضاف: "ويبدو جلياً أن القرار اتخذ هدفاً خاطئاً لأنه، وبعيداً عن وضع نهاية للعنف، عزز من اندفاع مختلف أطراف النزاع نحو القتال وشدد الخناق على السكان".

وأشارت منظمة أطباء بلا حدود الى أن الأمم المتحدة التي لم تتوقف أبداً عن التعبير عن قلقها العميق حيال الوضع الإنساني، لم تنشئ خط إمدادات لتسهيل إدخال المواد الأساسية كالأدوية والغذاء والوقود، باستثناء قوافل محدودة للغاية.

ولفتت الى معاناة السكان على امتداد البلاد من نقص شديد في المواد الأساسية حيث تزداد صعوبة تأمين الغذاء والأدوية والوقود، مما يعرض حياة الناس الذين يعيشون ظروفاً هشةً للخطر.

كما أكدت المنظمة إلى أن بعض المستشفيات نظراً لنقص الوقود اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء ومضخات المياه، لم تعد قادرة على العمل فيما تتضاعف صعوبة تأمين المياه النظيفة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024