الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 10:17 م - آخر تحديث: 08:56 م (56: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - قال الأستاذ عبده الجندي- الناطق الرسمي باسم المؤتمر الشعبي العام.. عضو اللجمة العامة، إن البحث عن السلام من دول التحالف أهون على الشعب اليمني

المؤتمرنت -
الجندي: البحث عن السلام من تحالف العدوان أهون على اليمنيين من حكومة الخونة
قال الأستاذ عبده الجندي- الناطق الرسمي باسم المؤتمر الشعبي العام.. عضو اللجمة العامة، إن البحث عن السلام من دول التحالف أهون على الشعب اليمني من الحكومة اليمنية في المنفى.

وتساءل الجندي- في مقاله الأسبوعي في صحيفة "الميثاق": "هل نحن حقاً في عصر الديمقراطية وحرية الصحافة وحقوق الإنسان، أم نحن في عصر الاستعباد وشريعة الغاب؟".

وأكد الجندي أن الشعب اليمني يعيش حياة أسوأ من الموت، ولكنه رغم ذلك سوف يختار أن يموت على أن يقبل بعودة هؤلاء الحكّام الذين يعيشون في نعيم يستدل من أشكالهم وملابسهم وحياتهم المرفّهة على حساب إباحتهم لما لدى شعبهم من الأرواح والدماء والأعراض والممتلكات العامة والخاصة، ناهيك عن البنية التحتية العسكرية والمدنية التي تعرّضت للدمار الشامل بلا قيود ولا حدود.

وطالب الجندي القيادات الخليجية والعربية والإسلامية والعالمية الشقيقة والصديقة أن تقول لهذه القيادات التي تبالغ في قتل وتدمير ما تدّعي الانتماء إليه من الشعب والوطن، وأن يبادروا للإسهام في إيقاف العدوان ورفع الحصار المطلق ودعوة جميع الأطراف والمكوّنات السياسية إلى العودة إلى طاولة الحوار اليمني- اليمني.

معتبراً الحوار "الوسيلة الوحيدة لإنقاذ ما تبقّى من الأرواح والدماء والممتلكات العامة والخاصة والبنية التحتية المدنية والعسكرية التي شارفت على الهلاك مخلّفة للعالم المعاصر واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية المستفزّة لجميع الشعوب والأمم الديمقراطية في عصر الثورة الصناعية العملاقة وعصر حرية الصحافة وحقوق الإنسان".

ولفت الجندي إلى أنه إذا كان مجلس الأمن الدولي قد قبل هذا العدوان والحصار الجائر والقاتل المفروض جوراً على الشعب اليمني، فإن قبوله بشرعنة هذا العدوان الذي سنّته بعض الدول العربية على الشعب اليمني دون تخويل من الأمم المتحدة، والاستجابة لما طلبته هذه الدول المعتدية في إصدار القرار رقم 2216 هو الخطأ الأكبر الذي أباح لهذه الدول أرواح اليمنيين ودماءهم وحقوقهم وأموالهم وأعراضهم ومكتسباتهم وكافة ما امتلكوه من البنية التحتية المدنية والعسكرية لكي يعيدوا هؤلاء الحكام الفاسدين إلى السلطة مرة ثانية رغم إرادتهم الحرة والذين سيجدون أنفسهم أهدافاً سهلة للشعب بعد رحيل الغرباء.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024