الثلاثاء, 23-أبريل-2024 الساعة: 03:16 م - آخر تحديث: 03:07 م (07: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
الذكرى الثالثة والثلاثون لتأسيس المؤتمر الشعبي العام
المؤتمر نت - اكد الأستاذ عبد الجندي الناطق الرسمي باسم المؤتمر واحزاب التحالف، ان المؤتمر الشعبي العام الذي يحتفل بالذكرى الـ 33 لتأسيسه، أصبح بزعامة علي عبدالله صالح مدرسة سياسية ضاربة جذورها في أعماق الشعب اليمني.

المؤتمرنت -
الجندي: المؤتمر أصبح بزعامة صالح مدرسة سياسية ضاربة جذورها في أعماق الشعب
اكد الأستاذ عبد الجندي الناطق الرسمي باسم المؤتمر واحزاب التحالف، ان المؤتمر الشعبي العام الذي يحتفل بالذكرى الـ 33 لتأسيسه، أصبح بزعامة علي عبدالله صالح مدرسة سياسية ضاربة جذورها في أعماق الشعب اليمني.

وقال الجندي- في مقاله الأسبوعي في "الميثاق": إن الشعب اليمني يعوّل على الزعيم علي عبد الله صالح وعلى حزبه الكثير من الآمال والتطلّعات الكفيلة بتحويل الأخوة الأعداء إلى أصدقاء على قاعدة الشراكة في السلطة والثروة التي نصّت عليها مخرجات الحوار الوطني المتوافق عليها، خصوصاً أن مواقفه من العدوان على الوطن والشعب اليمني قد كلّفته الكثير من التضحيات التي تجاوزت المال إلى التضحية بالروح والدم كأقدس وأنبل التضحيات فهو خبير بالشعب اليمني يعرف رجالات اليمن ويعرف سهوله وجباله وشعابه ولديه من العبقريات ما يمكّنه من الإسهام في المعالجات البنّاءة والكفيلة بوضع النقاط على الحروف.

ولفت الجندي إلى أن السلطة والثروة وما قبلها وبعدها من المكانات والوجاهات لم تعد تندرج في أجندة الزعيم علي عبد الله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام الذي استحق هذا اللقب عن جدارة لقب الزعيم.. قبل وبعد خروجه من السلطة.. كحقيقة لا يستطيع من يعرفونه عن قرب ومن يعرفونه عن بعد إنكارها.

وقال الجندي: إن ما ينتهجه المؤتمر الشعبي العام وحلفائه من سياسة وسطية معتدلة وما يدعو إليه من مصالحة وطنية، لا تعني أن المؤتمر الشعبي العام يقف على مسافة واحدة من جميع الأطراف وأنه ليس شريكاً في الأخطاء التي أدّت إلى تفاقم هذه الصراعات والحروب التي تحوّلت إلى استدعاء العدوان الخارجي الذي أكل الأخضر واليابس في بلد الإيمان والحكمة والرزق الوفير.

وأكد أن الاعتراف بأن ما حدث في الماضي وليد ممارسات وثقافات خاطئة الموروث فيها، لا يقل كمية عن المصنوع بأيدينا، سيكون بمثابة البداية الحقيقية للمراجعة والتراجع من الخطأ إلى الصواب.

وشدّد على أن الدعوة للمصالحة الوطنية يجب أن يقوم بها طرف يحظى بالاحترام والقبول والثقة من جميع الأطراف المتخاصمة والمتشاكلة، قد تكون أحزاباً أو أفراداً وقد تكون جماعات من الأحزاب أو من المستقلين الذين لا تعتبر دعوتهم ذات أبعاد سياسية قابلة للتجيير لصالح هذا الطرف أو ذاك، أساسها الرغبة المجرّدة في إنقاذ الشعب والوطن اليمني مما لحق به من القتل والخراب والدمار الذي أصبح بمثابة المشترك الذي يشعر كل طرف مهما كابر وحاول إلغاء تبعاته على الآخر، إلاّ أنه شاء أم أبى يعتبر بمثابة شريك فيما نتج عنه من السلبيات والإيجابيات إذا صح القول أن هناك بعض الإيجابيات المنعدمة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من " الذكرى الثالثة والثلاثون لتأسيس المؤتمر الشعبي العام"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024