الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 03:50 م - آخر تحديث: 02:53 م (53: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبدالناصر المملوح -
آل (موزة).. يا حيّا
لقي جنود الإمارات مصرعهم والقلب يقطر دماً، ليس لأننا لم نكن نريد قتلهم وإنما لأننا لم نكن نريد لهم التورط في محاولة غزو بلادنا خدمة لآل سعود وجماعة الإخوان المسلمين والتنظيمات الإرهابية التي لن تنسى للإمارات أصلاً إسقاط نظام حكمها في مصر.

لم نكن نريد رؤيتهم كغزاة، وأين؟! في مأرب الحضارة التي ارتبط بها لقب (زايد الخير).

أما والحال مع قطر، الوليمة حتماً من نوع آخر، تستحق منا التسابق للظفر بقتلهم رغم إدراكنا أن جميع من وصلوا أطراف بلادنا مرتزقة، فقط يحملون الجنسية القطرية.

الفاتورة التي لا بد أن يدفعها (آل موزة) مكلفة وبحجم ما اقترفته حكومتهم بنا شعباً ودولة منذ 2011م.. أولم تكن هي الداعم الرئيس لفوضى الربيع الإخواني في بلادنا!! هذا فضلاً عن كونهم اليوم غزاة بشكل مباشر، ومن شيمنا في اليمن إكرام الضيف كما ينبغي.

وبعكس الحال مع الإمارات سيقطر القلب دماً في حال عاد جنود (آل موزة) إلى الدوحة سالمين أو حتى جرحى، أما نجاحهم في مهامهم وبقائهم على أرضنا فهذا أكثر استحالة من أن تكون قطر ذات يوم بحجم مديرية بني مطر.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024