الجمعة, 03-مايو-2024 الساعة: 02:29 م - آخر تحديث: 01:20 ص (20: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - صورة من جلسات برلمان الاطفال اليمني
المؤتمرنت- نزار العبادي -
مبادرة يمنية لإقامة تكتل عربي ديمقراطي لبرلمانات الأطفال
يجرى برلمان الأطفال اليمني اتصالات مع نظائره من البرلمانات العربية في إطار مشروع إقامة تكتل عربي ديمقراطي للأطفال تحتضنه العاصمة صنعاء، وتبلور من خلاله رؤى واضحة لمشاكل الطفولة العربية، وتحدياتها الراهنة، ضمن مؤتمر عام لبرلمانات الأطفال. وقال جمال الشامي-مدير المدرسة الديمقراطية لـ"المؤتمرنت": إن البرلمان الصغير أجرى العديد من الاتصالات والمشاورات مع نظائره في الدول العربية لبحث إمكانية حضورها إلى صنعاء في إطار مؤتمر ديمقراطي عربي عام، تبني من خلاله أسس تعاون وعمل عربي مشترك بين جميع هذه البرلمانات، وتبحث قضايا وهموم الطفولة العربية، والكيفية التي تستطيع بها أن تكفل حقوقها الإنسانية، وتطور ممارساتها الديمقراطية، وتتواصل في إطارها مع تجارب العالم الأخرى. وأشار الشامي إلى أن هناك فكرة لإنشاء مقر إقليمي عربي لبرلمانات الأطفال في صنعاء، منوهاً إلى أن تنسيقاً كبيراً جرى خلال الأسابيع الماضية بين برلمان الأطفال اليمني، وبين برلمان أطفال فلسطين باتجاه المبادرة اليمنية الجديدة، وأن سفارة فلسطين بصنعاء تقوم بتسهيل التواصل، ومتحمسة كثيراً للفكرة-خاصة في ظل ما يتعرض له أطفال فلسطين من انتهاكات سافرة لحقوقهم الإنسانية تحت نير الاحتلال. يذكر أن برلمان الأطفال اليمني لا يقوم على أية صفة سياسية، أو حزبية، بل تشرف على أنشطته المدرسة الديمقراطية برئاسة الأستاذ جمال الشامي، وتتولى التنسيق مع عدد من منظمات المجتمع المدني اليمنية، والأجنبية؛ إضافة إلى (اليونسيف)، وبعض المنظمات الدولية المعنية بالطفولة، وحقوق الإنسان. وقد لقي دعماً كبيراً ورعاية خاصة من قبل الرئيس علي عبدالله صالح الذي افتتح أعماله عام 2000 لأول مرة، وأصدر قراراً جمهورياً يخول برلمان الأطفال استجواب جميع الجهات الحكومية بأعلى مستوياتها القيادية- بما فيها الوزراء، أو رؤساء الوزراء- في كل ما يتعلق بحقوق الأطفال.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024