الأربعاء, 07-مايو-2025 الساعة: 03:34 ص - آخر تحديث: 02:45 ص (45: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
واشنطن تحذر رعاياها في كابول
حذرت الولايات المتحدة اليوم (الاثنين)، رعاياها في كابول من «هجوم وشيك» في المدينة خلال اليومين المقبلين مع تجدد الجهود على المستوى الرسمي لاحياء محادثات السلام المجمدة مع حركة «طالبان».

وحضت السفارة الاميركية في كابول الاميركيين على توخي الحذر الشديد خلال فترة «التهديد الشديد»، لكنها لم تعط تفاصيل حول أهداف محتملة او وسائل الهجوم المخطط له.

وقالت في تحذير طارئ نشر على موقعها الالكتروني ان «السفارة الاميركية في كابول تلقت تقارير ذات صدقية تشير الى هجوم وشيك في كابول في الساعات الـ 48 المقبلة».
وأضافت ان «الوضع الامني في افغانستان غير مستقر تماماً والتهديد للرعايا الاميركيين في افغانستان يبقى عالياً».
وتصدر عادة السفارة تحذيرات مماثلة، لكن هذا الاخير ياتي فيما يتوقع ان يجتمع قادة افغانستان وباكستان على هامش المؤتمر الدولي للمناخ في باريس.
واللقاء بين رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف والرئيس الافغاني اشرف غني قد يكون خطوة أولى ممكنة نحو استئناف محادثات السلام مع «طالبان» التي تتولى اسلام اباد رعايتها.
ورجح مسؤول باكستاني رفض الكشف عن اسمه حدوث «لقاء بين شريف وغني على هامش مؤتمر المناخ الدولي»، مضيفاً ان «باكستان مستعدة لتسهيل عملية السلام بقيادة افغانية، لكن لم يتسن الحصول على رد فعل فوري من كابول».

وتابع ان «اسلام اباد على قناعة شديدة بان اللقاء سيترك اثراً ايجابياً على السلام الاقليمي وسيساعد اسلام اباد وكابول على تقوية علاقاتهما».
واستضافت باكستان اول جولة تاريخية من المفاوضات في تموز (يوليو) الماضي، لكن المحادثات راوحت مكانها حين أكدت «طالبان» وفاة زعيمها الملا عمر. وحضت الولايات المتحدة والصين على استئناف العملية لكن العلاقات الفاترة بين اسلام اباد وكابول تعرقل هذه الجهود.
*(رويترز)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025