السبت, 03-مايو-2025 الساعة: 02:03 ص - آخر تحديث: 02:03 ص (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - قالت منظمة اليونيسيف أن قرابة 10 ملايين طفل في اليمن يكابدون الألم والمعاناة.

المؤتمرنت -
اليونيسيف: عشرة ملايين طفل يكابدون الألم والمعاناة في اليمن
قالت منظمة اليونيسيف أن قرابة 10 ملايين طفل في اليمن يكابدون الألم والمعاناة.

وأكد ممثل اليونيسيف في اليمن جوليان هارنيس- في بيان صادر عنه: "أنه في ظل غياب أي مؤشرات تلوح في الأفق لقرب نهاية النزاع الدامي في اليمن، دخل عام جديد وما يزال هناك قرابة 10 ملايين طفل داخل البلاد يكابدون الألم والمعاناة".

وأشار إلى أن القصف المتواصل والحرب المستمرة يجعل الأطفال وأسرهم عرضة لمخاطر العنف والمرض والحرمان.

وأضاف: "يصعب قياس التأثير المباشر للنزاع على الأطفال حيث تشير إحصاءات مؤكد صادرة عن الأمم المتحدة أن 747 طفل لقوا حتفهم في حين أصيب الف و108 آخرين منذ مارس من العام الماضي وهذا ليس سوى جزء من المأساة وهو بحد ذاته أمر صادم بما فيه الكفاية".

ولفت جوليان هارنيس إلى أن آثار العنف تمتد إلى المدنيين الأبرياء إلى أبعد من ذلك بكثير، وقال: "الأطفال يشكلون ما لا يقل عن نصف النازحين الذي بلغ عددهم 3ر2 مليون شخص، والنصف أيضاً من 19 مليون شخص يكافحون يومياً للحصول على حصصهم من المياه".

وأشار إلى أن خطر سوء التغذية الحاد والتهابات الجهاز التنفسي تتهدد حوالي 3ر1 مليون طفل دون سن الخامسة وهناك أثنين مليون طفل على الأقل باتوا غير قادرين على الذهاب إلى المدرسة.

وبين أن الخدمات العامة كالصحة والمياه والصرف الصحي تضررت وباتت غير قادرة على تلبية الاحتياجات المتزايدة للسكان المنهكين.. وقال: "أما بالنسبة للآثار بعيدة المدي لكل هذا على اليمن – وهي أفقر دول الشرق الأوسط حتى قبل هذا النزاع - فلا يمكن حتى تخيلها!".

وتطرق البيان إلى ما قامت به وكالات العون الإنساني ومنها اليونيسيف خلال العام 2015م.. وقال: "هناك حاجة للقيام بالمزيد، فأطفال اليمن اليوم بحاجة إلى مساعدة عاجلةـ وهم أحوج ما يكونون إليها الآن".

ودعا ممثل اليونيسيف إلى الالتزام بالقانون الإنساني الدولي والعمل على أيصال المساعدات دون عائق إلى المناطق المتضررة من الحرب، وتمكين المنظمات الإنسانية من توسيع نطاق عملها.. لافتاً إلى أن المدنيين يموتون بسبب تعطل المستشفيات ونقص الأدوية والأطفال في هذه المناطق معرضون لخطر الموت بسبب أمراض يمكن بالفعل الوقاية منها.

وأختتم بالقول: "الحاجة الأكثر إلحاحاً الآن، وقبل كل شيء، هي التوصل إلى نهاية لهذا الصراع، بهذه الطريقة فقط يمكن لأطفال اليمن التطلع إلى 2016م بمزيد من الأمل لا اليأس".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025