السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 03:33 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار

في أول اجتماع له بعد إجراء الانتخابات النيابية

المؤتمر نت- عارف أبو حاتم -
مجلس الشورى يناقش سير العملية الانتخابية الأخيرة
ناقش مجلس الشورى اليوم برئاسة الأخ عبد العزيز عبد الغني رئيس المجلس سير العملية الانتخابية التي أجريت في السابع والعشرين من إبريل الماضي.
وقدمت خلال لمناقشة ورقتا عمل تناولت الورقة الأولى " الانتخابات وأهمية ترسيخ النهج الديمقراطي في اليمن" وتناولت الورقة الثانية " نظرة تقييمية للانتخابات العامة".
وتطرقت الورقة الأولى إلى مؤشرات التطور الإيجابي للعملية الانتخابية والتطور السياسي في اليمن، حيث راهن أعضاء المجلس على استمرارية تجربة إجراء الانتخابات في مواعيدها المحددة وبشكل دوري، كما راهن المجلس على المشاركة في الانتخابات الأخيرة إلى أكثر من 75% وهي نسبة يمكن التعاطي معها من زاويتين إيجابيتين الأول: أن هذه النسبة تعكس حقيقة المشاركة الشعبية مقارنة بالنسب المشكوك فيها والتي كانت تقدم في الانتخابات السابقة، والثانية أن هذه النسبة تشير إلى نجاح جميع الأحزاب اليمنية في تعبئة الناخبين، خاصة وأن الجميع قد نظم حملات دعائية كبيرة من خلال وسائل الإعلام وبوسائل أخرى عديدة أيضاً راهن أعضاء مجلس الشورى على نسبة مشاركة المرأة في انتخابات 2003م حيث ارتفعت نسبة المشاركات إلى أكثر من 43% من إجمالي المشاركين.
كما تطرقت ورقة العمل الأولى إلى إشادة الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي بسير الديمقراطية في اليمن ونجاح الانتخابات النيابية التي أجريت في إبريل الماضي.
وتناولت ورقة العمل الثانية نظرة تقييمية للانتخابات العامة وما ميز الانتخابات الأخيرة من إيجابيات كبيرة، حيث وصلت نسبة المقترعين إلى 76% من إجمالي المسجلين في قوائم القيد وهذه النسبة تشكل ضعف نسبة المقترعين في الانتخابات السابقة.
أيضا الإعداد الجيد من قبل اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء والتزامها الكامل بحياديتها والسرعة النسبية في عمليات فرز الأصوات.
وفي نهاية الجلسة قرأت التوصيات التي قدمت في الورقتين ومن أهمهما:
1- تمثل المرأة في اللجنة العليا للانتخابات بعضويتين على الأقل.
2- تخصيص مقاعد للمرأة في مجلس النواب.
3- تخصيص مقاعد ي مجلس النواب للعمال ومنظمات المجتمع المدني الأخرى.
4- العمل على اعتماد طريقة الانتخابات بالقائمة النسبية مع وضع الضوابط اللازمة لذلك.
5- يتعين على اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء وكافة اللجان التابعة لها عمل كل ما يمكن بهدف الإنجاز الفوري لعمليات فرز الأصوات.
6- يتعين على اللجنة العليا للانتخابات مراجعة وتحليل كافة الأحداث والإشكاليات التي صاحبت عملية الاقتراع بهدف الوصول إلى آلية إجرائية لتلافي الإشكاليات في المستقبل.
7- يتعين إعادة النظر في طريقة اختيار اللجان الإشرافية على الانتخابات التي تم تبنيها في هذه الدورة بحيث لا يسمح بوجود أكثر من عضو حزبي واحد في كل لجنة فرز لتحاشي المماحكات التي أفرزتها تجربة انتخابات 2003م
8- تخصيص برامج ثابته في التلفزيون والإذاعة لتوعية المواطيين بمواد الدستور وقانون الإنتخابات وقانون الأحزاب والتركيز على ما إشتمل عليه من حقوق وواجبات.
9- إدخال الدستور والقوانين المنظمة للإنتخابات وتشكيل الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني في مناهج التربية الوطنية إبتداء من المرحلة الثانوية العام.
10- الحرص على إختيار رؤساء اللجان لأهمية دورهم في قيادة اللجان وإدارة العملية الإنتخابية.
11- الإهتمام بتدريب اللجان الفرعية ومتابعة تنفيذ البرنامج المخصص لتدريبهم.
12- إن يقتصر فرز الصناديق على رئيس وأعضاء اللجنة "أ" في كل مركز فقط وبحضور ممثلي المرشحين والتنصيب عن من تغيب منهم.
13- العناية في إختيار مرشحي الأحزاب وخاصة في عواصم المحافظات لأن الناخب فيها لديه وعي أكثر من سكان المديريات والأرياف.
14- ضرورة أن يبذل المرشحون مساعيهم في حل مشاكل الناخبين الإجتماعية والعناية بتقديم الخدمات الضرورية والقرب منهم على الدوام.
15- أن يحترم المرشحون والفائزون منهم إرادة الناخبين وأن يؤدوا الامانة بهمة وإخلاص حتى تستمر الثقة بهم وبأقوالهم وأعمالهم.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024