الأربعاء, 07-مايو-2025 الساعة: 12:46 م - آخر تحديث: 02:45 ص (45: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - الصورة من الارشيف

المؤتمرنت -
السياحة والترويج يدينان استهداف العدوان لمدينة كوكبان التاريخية
استنكرت وزارة السياحة ومجلس الترويج السياحي استهداف العدوان السعودي لمدينة كوكبان التاريخية والإصرار على تجاهل القوانين والأعراف والمواثيق الدولية التي تجرم استهداف المواقع والمعالم الأثرية والتاريخية.

وحمل بيان صادر عن الوزارة والمجلس الأمم المتحدة ومنظمة السياحة العالمية والمؤسسات والمنظمات والهيئات الدولية المعنية بالتراث الحضاري والتاريخي والإنساني المسئولية الأدبية والقانونية والأخلاقية في التصدي لمثل هذه الجرائم التي يرتكبها العدوان بحكم ما تفرضه القوانين واللوائح الدولية القاضية بوقف استهدافه المتعمد للإرث الحضاري والتاريخي والإنساني.

وأشار إلى أهمية مدينة كوكبان التاريخية كواحدة من أهم وأقدم مدن التاريخ الإسلامي في الوطن العربي والتي تتعرض للقصف المباشر بالصواريخ والقنابل المحرمة مثلها مثل باقي المدن والقرى التاريخية اليمنية.

وأختتم البيان بالقول: "إن تعمد بعض المنظمات الدولية المعنية تجاهل تسجيل أي موقف تجاه هذا الاستهداف الوحشي للمواقع السياحية ومواقع التراث الحضاري والأثري والتاريخي في اليمن خلال الفترة الماضية وعدم الاستجابة للنداءات وبيانات الشجب والإدانة والمطالبة بوضع حد لمثل هكذا جرائم يوحي بتواطؤ مخيف لبعض المنظمات المعنية مع آلة العدوان السعودي ويشكك في نزاهة البعض الأخر والمسئوليات الملقاه على عاتقها ويجعلها محط تقييم ومراجعة ومسائلة تاريخية أمام المجتمعات والشعوب المتضررة والإنسانية جمعاء".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025