السبت, 03-مايو-2025 الساعة: 04:06 ص - آخر تحديث: 02:03 ص (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - الصورة من الارشيف

المؤتمرنت -
الأمم المتحدة تطلق نداء لتوفير 8ر1 مليار دولار لخطة الاستجابة الإنسانية لليمن
أطلقت الأمم المتحدة، اليوم، نداء لتوفير 8ر1 مليار دولار لخطة الاستجابة الإنسانية لليمن 2016م، لتقديم المساعدات الضرورية والمنقذة للأرواح لـ 6ر13 مليون شخص من المتضررين من النزاع المتصاعد في جميع أنحاء البلاد.

وأوضح منسق الشئون الإنسانية لليمن جيمي ماكغولدريك، أن خطة الاستجابة الإنسانية لليمن 2016م هي استجابة منسقة لأكثر من 100 منظمة من منظمات الإغاثة الإنسانية في المناطق التي تعاني من الكوارث الإنسانية المستمرة.

وأشار إلى انه من المفزع إجمالاً أن هناك 2ر21 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية أي أن كل أربعة أشخاص من أصل خمسة في اليمن يحتاجون إلى مساعدات إنسانية.

وقال: "غالباً ما تطغي الأزمات والمشاكل المتفرقة في المنطقة والعالم على حجم محنة اليمن، ولا ينبغي لنا السماح بأن تتحول الأوضاع في اليمن إلى أزمة منسية".

ولفت منسق الشؤون الإنسانية إلى أن النزاع الذي يجري بلا هوادة وتزايد الهجمات على البنية التحتية الأساسية المدنية والاقتصادية أدى إلى إنهيار الخدمات الاجتماعية الأساسية كما أدى هذا التوقف في الحركة الاقتصادية إلى فقدان ملايين الأسر لسبل المعيشة.

وأضاف ماكغولدريك: "بعد عشرة أشهر من النزاع والعنف المتصاعدين لحقت خسائر كبيرة بالمدنيين أنهكت السكان.. مضيفا: "يظل اليمنيون يواجهون أخطاراً تهدد حياتهم وكرامتهم ويبغي على الأطراف أن ترقى إلى مستوى المسئوليات وفقاً لما يمليه القانون الإنساني الدولي فحتى الحرب لها حدود".

وأشار إلى أن الشركاء في العمل الإنساني رغم صعوبة الظروف منذ مارس وحتى نهاية العام الماضي وصلوا إلى حوالي تسعة ملايين من الفتيات والفتيان والنساء والرجال بشكل من أشكال المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء البلد.

ولفت إلى أن المجتمع الإنساني قدم في يناير الماضي الحصص الغذائية الشهرية المنتظمة لنحو 6ر2 مليون شخص، كما وفر المياه مباشرة إلى أكثر من 34 ألف شخص، وتوفير الوقود لمحطات ضخ المياه التي تخدم أكثر من ثلاثة ملايين شخص، ووصلت الخدمات الصحية إلى أكثر من 102 ألف شخص.

وقال منسق الشئون الإنسانية: "ثبت أن استمرار الأعمال القتالية والنزاعات يشكل عقبة خطيرة أمام إيصال المساعدات غير أن المنظمات الإنسانية أظهرت قدرتها على تقديم المساعدات إذا حصلت على التمويل الكافي".

وأضاف: "يجب على جميع الأطراف أن تبذل جهداً أكبر لضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وسريع ودون عوائق إلى المحتاجين أينما كانوا في أنحاء اليمن".

ولفت ماكغولدريك إلى أن المانحين قدموا العام الماضي 892 مليون دولار (56 بالمائة) من أصل 6ر1 مليار دولار طلبها شركاء العمل الإنساني في اليمن.. مثمنا الدعم السخي الذي قدمه المانحين العام الماضي.

وحث المنسق الإنساني الجهات المانحة على مواصلة دعم الشعب اليمني وتقديم مساهمات أخرى سريعة من الأموال اللازمة لتنفيذ الأنشطة الضرورية لإنقاذ الأرواح وحماية المدنيين في اليمن".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025