الخميس, 18-أبريل-2024 الساعة: 06:03 ص - آخر تحديث: 02:25 ص (25: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - مذكراً بأن الدعوة للحوار المباشر سبق وأن أعلنها رئيس المؤتمر الشعبي العام الزعيم علي عبدالله صالح من منطلق الإدراك بأنه يجب أن يكون مع من بيده قرار إيقاف العدوان

المؤتمرنت -
مكتب رئيس المؤتمر : المؤتمر داعية سلام.. ونرحب بأي جهد يبذل لايقاف الحروب والعدوان
أكد مصدر مسئول في مكتب رئيس المؤتمر الشعبي العام بأن المؤتمر مع السلام الشامل والكامل في بلادنا, وأنه يقف مع أي جهد يبذل لإيقاف العدوان والحرب على بلادنا وإيقاف كل أنواع الاقتتال الداخلي في كل ربوع الوطن بما في ذلك إيقاف الأعمال العسكرية في الحدود المشتركة بين بلادنا والسعودية.

ورحب المصدر في تصريحه الذي أدلى به لوسائل الإعلام التابعة للمؤتمر الشعبي العام بالجهود المبذولة في هذا الصدد مذكراً بأن الدعوة للحوار المباشر بين بلادنا والأشقاء في المملكة العربية السعودية سبق وأن أعلنها رئيس المؤتمر الشعبي العام الزعيم علي عبدالله صالح من منطلق الإدراك بأنه يجب أن يكون مع من بيده قرار إيقاف العدوان باعتبار أن التفاوض والحوار معه كفيل بإيقاف العدوان وكل أنواع الاقتتال الداخلي في كل ربوع الوطن اليمني.

مجدداً تأييد المؤتمر الشعبي العام لكل جهد يبذل من قبل أي طرف وطني سواءً كان في الداخل أو في الخارج أو من قبل أي منظمة أو دولة شقيقة أو صديقة, باعتبار أن المؤتمر هو داعية سلام وينشد السلام والأمن والإستقرار للجميع, وأنه ضد كل أنواع الحروب مهما كانت ومن أي طرف كان, مشدداً بأن القبول بالسلام لا يعني الإستسلام أو الخنوع ولا يعني أيضاً التخلي عن حق شعبنا في الدفاع عن نفسه وعن وطنه الذي يتعرض لأبشع أنواع العدوان إلى جانب الحصار الجائر والمفروض عليه بحراً وجواً وبراً.

وأشار المصدر بأن الجنوح للسلم والحوار قد يزعج الكثير من المنتفعين والمتمصلحين الذين لا يريدون وقف العدوان والحرب حتى لا تتضرر مصالحهم التي لاشك أنهم سيفقدونها بإحلال السلام.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024