الإثنين, 12-مايو-2025 الساعة: 11:07 م - آخر تحديث: 09:46 م (46: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - الصورة ارشيفية

المؤتمرنت -
هيومن رايتس تنتقد مواقف الغرب إزاء جرائم العدوان في اليمن
إنتقدت مسئولة في منظمة هيومن رايتس ووتش المستوى السيئ الذي وصلت إليه مواقف وتصرفات الدول الغربية تجاه اليمن، من خلال عدم إكتفاءها بتجاهل مجزرة سوق مستبأ بمحافظة حجة رغم عدد الضحايا الذي فاق عدد ضحايا هجمات بروكسل، بل ومواصلة تزويدها تحالف العدوان العسكري السعودي بالأسلحة.

وقالت المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في المنظمة الحقوقية سارة ليا وتسون في تقرير صادر عن المنظمة: "لقد بات من المعروف أن الولايات المتَّحدة وبريطانيا تساهمان في المجهود الحربي للتحالف السعودي ضد اليمن وتمدانه بأغلب أسلحته".

وأضافت وتسون في التقرير: "إنه قبل هجمات بروکسل الإرهابية بأسبوع، قصفت قوات التحالف بقيادة السعودية سوقاً في المصطبة باليمن، وعلى الرغم من أن عدد من قتل في المصطبة کان أکبر ممن قتلوا في بروكسل (106 مقابل 34) تجاهلت کل وسائل الإعلام والمجتمع الدولي الحادثة تماماً کما تجاهلت معظم الغارات الجوية العشوائية الـ150 التي ذكرتها الأمم المتحدة و(هيومن رايتس ووتش) العام الماضي".

وتابعت: "لكن ما هو أسوأ من التجاهل دعم الغرب لهذه الحرب الشاملة، التي تكاد تكون غیر مرئیة، عن طريق الأسلحة والمساعدات العسكرية".

وأوضحت المسئولة في هذا الإطار أن المملكة السعودية تشتري أسلحتها من السوق العالمية وباتت اليوم الشارية الكبرى بعد تعاقدها على أسلحة بقيمة 20 ملیار دولار من واشنطن و4.3 مليار من لندن عام 2015م .

وقالت: "إن الإمارات تأتي بعد السعودیة في استیراد الأسلحة من الغرب وهي الشريكة الرئيسة في الحرب على اليمن مع حلولها في المرتبة الرابعة عالمياً في شراء الأسلحة بقيمة 1.07 ملیار دولار من واشنطن و65.5 مليون دولار من لندن العام المنصرم".

وأشارت المدیرة التنفیذیة في منظمة هيومن رايتس ووتش إلى أنه لا يمكن إنكار إنتهاك السعودية للقانون الدولي، كونها تنفذ هجمات دون وجود أهداف عسكرية وتستخدم أسلحة محظورة ، مثل القنابل العنقودية.

وذكرت أن الغارات الجوية للتحالف استهدفت مدارس ومستشفیات وأسواق ومنازل، وشكل ضحایاها وفقاً للأمم المتحدة ما نسبة 60 في المائة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025