الأحد, 21-سبتمبر-2025 الساعة: 05:04 م - آخر تحديث: 04:33 م (33: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - الصورة من الارشيف

المؤتمرنت -
الأحد القادم.. انطلاق الجولة الثانية للحملة الوطنية للتحصين ضد شلل الأطفال
تنطلق الأحد القادم بأمانة العاصمة وعموم محافظات الجمهورية الجولة الثانية للحملة الوطنية للتحصين ضد شلل الأطفال من منزل إلى منزل خلال الفترة (10-12 ) ابريل 2016م .

وتستهدف الحملة تحصين خمسة ملايين و 155 ألفا و 793 طفل وطفلة دون سن الخامسة ممن سبق تحصينهم وكذلك المواليد للحد من عودة فيروس الشلل إلى اليمن خاصة بعد بلوغ المرض مرحلة وبائية متقدمة في كل من باكستان وأفغانستان مما قد يشكل كارثة حقيقية تزيد من احتمال انتقال الفيروس إلى اليمن.

وأوضح تقرير صادر عن وزارة الصحة العامة والسكان أن فرق تطعيم متنقلة ستتولى مهمة تحصين الأطفال من منزلٍ إلى منزل.. فيما ستقدم المرافق الصحية خدمات التحصين ضد فيروس الشلل خلال الحملة؛ بمعية مواقع مستحدثة ومؤقتة للتحصين تتخذها فرق تطعيم لأداء هذه المهمة.

وحسب التقرير فإن هذه الحملات الاحترازية تأتي نتيجة للوضع الوبائي الإقليمي الراهن الذي يشير إلى استمرار انتشار فيروس شلل الأطفال في كل من باكستان وأفغانستان مما يعزز من مخاوف إمكانية عودة فيروس شلل الأطفال إلى اليمن لاسيما في الظروف الحرجة التي تمر بها اليمن وخطورة الوضع الوبائي بسبب النزوح الكبير للأسر بين المحافظات والحصار الخانق .

ولفت التقرير إلى أن اليمن تخلصت من فيروس الشلل تماماً منذ عام 2006م وحصلت بذلك على شهادة خلوها من هذا الفيروس من قبل منظمة الصحة العالمية عام 2009م، مشيرا إلى أن هذا الإنجاز الصحي الكبير لا بد من الحفاظ عليه لأجل ضمان سلامة الأطفال ولابد من الاستمرار في تنفيذ حملات تحصين وطنية من حينٍ لآخر بجميع المحافظات.

وذكر التقرير أن حملات التحصين التي تنفذها وزارة الصحة العامة والسكان ممثلةً بالبرنامج الوطني للتحصين الموسع بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسيف وحلف اللقاحات العالمي تؤمن وقايةً للمستهدفين من الأطفال ، لكنها لا تغني عن حاجتهم إلى التطعيم الروتيني الاعتيادي ضد أمراض الطفولة الأحد عشر القاتلة والذي تقدمه المرافق الصحية بشكلٍ مستمر من خلال ست زيارات تحصين لجميع الأطفال دون العام والنصف من العمر.

وأكد التقرير أن التحصين هو الحل الأمثل للوقاية، حيث ثبتت كفاءته في الحد من أمراضٍ خطيرة كشلل الأطفال وغيرها من أمراض الطفولة التي يمكن الوقاية منها بالتطعيم، لكنه لا يغني عن الالتزام – أيضاً - بالنظافة الكاملة وتدابيرها بالمنزل وخارجه.

يشار إلى أن شلل الأطفال مرض فيروسي حاد شديد العدوى؛ يصيب الأطفال دون سن الخامسة من العمر، وتبدأ أعراض هذا المرض بحمى وألم في الحلق واحمراره والشعور بالتعب والقيء ثم تزداد هذه الأعراض قوة وحدة بمعية أعراض أخرى تتمثل بالشعور بألم في العنق والظهر والذراعين والقدمين وتشنج العضلات.

وينتقل فيروس الشلل من شخص مصاب إلى آخر سليم عن طريق الالتماس المباشر بالإفرازات الأنفية والفموية للمصاب أثناء العطس أو السعال، كما ينتقل عن طريق الطعام والماء الملوث ببراز الشخص المصاب.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025